الصفحه ٩ : على قاعدة
ثانية متممة للأولى :
«إن الفعل واجب
الحصول عند مجموع القدرة والداعية» وهما أي القدرة
الصفحه ٢٥ : «المطالب العالية يحكي عن السحر
والطلاسم وأنواع السحر وتأثير الكواكب والأفلاك وأغلب ذلك عنده مبني على النقل
الصفحه ٢٢٤ :
منه ، بكل لطف
وينهاه عن فعل ما يكرهه ، ويعنفه على فعله ، ويتعجب من فعله ، ويستظرفه ، ويعجب
العقلا
الصفحه ٢٣ :
الاختيارات
السماوية بأن فيها عبادة الكواكب ودعوتها مع السجود لها والشرك والتقرب إليها بما
يناسبها
الصفحه ٢١ : النفوس وهذا ليس بمكتسب. وقسم يحصل بالاشتغال على العزائم ودعوة الكواكب.
وله طرق مذكورة في السر المكتوم. ثم
الصفحه ١٧٦ : : ما روي
أن عمر رضي الله عنه منع أبا هريرة عن الرواية ، وعلاه بالدرة
الصفحه ١٣٥ :
على المفعول أولى.
وذلك لأن المقصود في هذه الآية تزييف مذهبهم في عبادة الأصنام ، لا بيان أنهم لا
الصفحه ١٢٣ :
صفات الكمال
والجلال. فجواز دعوة الله بهذا الاسم ينافي ما دل عليه قوله : (وَلِلَّهِ الْأَسْما
الصفحه ٢٤٥ : الدر إليه ، فإنه لا يكون إحسانا إليه. لأنه لا يشتهي
ذلك فثبت أن على القسمين لا تعقل حصول الرحمة. وهذا
الصفحه ٢٩٩ : : إنه لو كان الإيمان بخلق الله تعالى ،
لكان هذا الترغيب عبثا. لأن العبد لا يقدر على أن يموت مؤمنا إذا
الصفحه ١٨٢ : كان المعنى ضد ذلك.
الوجه الثامن : أن
الراوي قد يروي على سبيل التأويل : روي أن أبا هريرة كان في سفر
الصفحه ١٩٩ : أبو هريرة ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم ، أنه قال : «إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا ، أدرك
ذلك
الصفحه ٢٠٤ :
صريح مذهبنا في
أنه لا يقبح من الله شيء. وليس لأحد على الله حق. ولا يلزمه تعالى ، بسبب أفعال
العباد
الصفحه ٣٠٣ : سارق. وقال له : لم سرقت؟ قال له : بقضاء الله. قطع يده وجلده
وقال : «هذا لسرقتك ، وهذا لافترائك على الله
الصفحه ٢٠٦ : ـ قال رسول اللهصلىاللهعليهوسلم : «من وقي الذي بين لحييه ورجليه دخل الجنة» (١) النص : دل على أن تلك