الصفحه ٢٣٧ :
النوع الأول
الاستدلال الاجمالي
وتقريره : إن
المقصود من جميع كتب الله المنزلة ، إما تقرير
الصفحه ٢٢ : ونحوه وبعض كتب القاضي أبي بكر
الباقلاني ـ وأمثاله. وهو ينقل أيضا من كلام الشهرستاني وأمثاله. وأما كتب
الصفحه ١٧ : سنة ١٩٦٦).
هذه جملة من كتبه رحمهالله. وله غيرها الكثير لكنها أشهر كتبه.
٨ ـ وصيّة الإمام
الرازي
الصفحه ١٦ :
الكريم له :
١ ـ التفسير
الكبير أو مفاتيح الغيب وهو من أشهر كتب التفسير. وهو مطبوع وله عدة طبعات
الصفحه ١٦٧ : . توفي سنة ٢٣٦ ه. له من الكتب :
الإيضاح والأصول الخمسة التي بني عليها الإسلام ، والمسترشد. راجع ترجمته
الصفحه ١٦٦ : المأمون
منزلة جليلة وأراده على الوزارة فامتنع. وله من الكتب الحجة والخصوص والعموم في
الوعيد ، والمعرفة
الصفحه ٢٣ : قليلة؟ ولما
ذا لا يذكر ابن تيمية إشارات الرازي إلى كتب الجاحظ والجبائي والزمخشري وأبي مسلم
من المعتزلة
الصفحه ٨٤ : . ومرة ثالثة وقف فيه مع القائلين بإثبات الجوهر الفرد
وذلك في كتاب من أقدم كتبه وهو «الإشارة» وفي
الصفحه ٢٥٨ : الجمادات ،
وينزل عليهم الكتب ويملأ تلك الكتب من الوعد والوعيد للجمادات؟ وكما أن صريح لفظ
القرآن يشهد بأن كل
الصفحه ١٩ : . والفخر كان من أئمة الأصول وكتبه في
الأصلين ـ أصول الدين وأصول الفقه ـ شهيرة سائرة وله ما يقبل وما يرد
الصفحه ١٨٠ :
واعلم : أن من
تأمل في كتب الأخبار ، عرف أن أكثرها مضطرب بسبب الزيادات والنقصانات ، بحسب
الروايات
الصفحه ١٤٦ : الكرامات
وتلك الفضائل لا يوجب حصول العداوة. ألا ترى أن تلك الفضائل هي التي صارت أسبابا
قوية لحصول المحبة
الصفحه ١٧٢ : أن من سلّم حسن الظن بهؤلاء الرواة ، فقد سلم
الجزم واليقين. وذلك بعيد.
حضرت في بعض
المجالس. فتمسك
الصفحه ٢٤٧ : على قولنا. وبيانه من وجوه :
الأول : إن الألف
واللام في قوله : (الْحَمْدُ لِلَّهِ) يفيدان الاستغراق
الصفحه ٢٩٥ : ملك نفسه. لأنا نقول : فعلى
هذا التقدير يمنع أن يكون له ظلم على العبد ، فوجب أن لا يتمدح بذلك. لأن من