الصفحه ١٧٢ : كافية. ولهذا السبب لما شهد
__________________
(١)
حديث «إن إبراهيم كذب ثلاث كذبات ...» حديث صحيح
الصفحه ١٩٣ : أعلم.
والجواب :
أما حمل القدر على
الكتابة في اللوح المحفوظ. فجوابه من وجهين :
الأول : إن هذا
باطل
الصفحه ١٢٢ :
يقع عليه اسم الشيء. وقولهم : الكاف زائدة : ضعيف. لأن الأصل : صون كلام الله عن
اللغو (١).
الثاني : لو
الصفحه ١٢١ : :
الأول : قوله
تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) (٢) والكاف معناه : المثل. فصار تقدير الآية
الصفحه ٦١ : )؟ ـ (لِمَ تُحَرِّمُ ما
أَحَلَّ اللهُ لَكَ) (١٢)؟ وهذا باب فيه إطناب. والقدر الذي ذكرناه : كافي.
الثاني
الصفحه ٧١ : .
وأما القسم الثاني
: وهو أن يقال : ذات العبد مع مجموع العبد مع مجموع تلك الأمور : غير كاف في كونها
مصدرا
الصفحه ١٧٣ :
كان قول الواحد يفيد العلم ، لوجب أن تكون شهادته كافية.
الرابع : إن قول
الأربعة لا يفيد العلم. فقول
الصفحه ٢١٩ : بالصاحب كافي الكفاة. (٣٢٦ ـ ٣٨٥
ه.) كان أديبا وكاتبا. ـ
الصفحه ٢٥١ : ٦ / ٤٦٣٨ ـ ٤٦٤٢). قلت : والعودة إلى
المعنى اللغوي غير كاف لأن البحث ليس عن هداية عامة يتساوى فيها البشر
الصفحه ٢٦٤ : أن لا تكون قدرة الإنسان الواحد وداعيته كافية في
استلزام ذلك الفعل. بل لا بد فيه من قدر أناس كثيرين
الصفحه ٢٥ : العقائد؟
سابعا : مسألة
كتابي السر المكتوم السابقة الذكر والاختيارات العلائية ـ يجب التنبه فيها إلى أمر
الصفحه ٢٧٤ : ليس
كل ما لم يكن من الكتاب ، لم يكن من عند الله. فإن الحكم الشرعي قد يثبت تارة
بالكتاب وتارة بالسنة
الصفحه ١٦ :
فيها كتابه أو كلامه .. الخ.
لقد ألف الرازي رحمهالله في شتى صنوف المعارف والعلوم.
ففي تفسير القرآن
الصفحه ٣١٧ : .
٢ ـ اعتقادات فرق
المسلمين والمشركين بتحقيق محمد المعتصم بالله البغدادي ـ دار الكتاب العربي ـ بيروت.
٣ ـ عصمة
الصفحه ١٩٨ : : «الأمر قد فرغ منه» هو الكتابة في اللوح المحفوظ ،
والإخبار عن كونه شقيا أو سعيدا. قالوا : والدليل على أن