الصفحه ١١٤ : معترفين بأن القرآن حجة. فإذا ثبت أن
القرآن يدل على كون العبد موجدا لأفعال نفسه ، فقد حصل الإلزام. فنقول
الصفحه ١٥١ : موقوف على مشيئة الله تعالى.
وإنما قلنا : إن فعل العبد موقوف على مشيئته ، للقرآن والعقل. أما القرآن
الصفحه ١١٥ : . فعلمنا منهم أن القرآن مشتمل على التناقض. ثم
الذاكرون لهذا السؤال فريقان. منهم من ينكر نبوة محمد ـ عليه
الصفحه ١٧٥ : ليسا من القرآن. وسائر
الناس أنكروا عليه ذلك. مع كون القرآن منقولا على سبيل التواتر. فما ظنك بسائر
الصفحه ١٨٥ : القرآن الكريم. حيث أن السنة
جاءت بيانا لمجمل القرآن أو تخصيصا لعامه أو تقييدا لمطلقه أو نسخا لمنسوخه (على
الصفحه ١١٣ : العبد غير موجد لأفعال نفسه ، يمنع من الاعتراف بأن القرآن حجة.
لو أن مدار التمسك بالقرآن ، وبسائر الدلائل
الصفحه ١٦٢ : الأول. فجوابه : من وجهين :
الأول : إن هذه
القراءة مهجورة مردودة ، وأنها جارية مجرى تغيير القرآن على
الصفحه ٨ : البحث فيها.
والقرآن الكريم
حين يتعرض للقضاء والقدر ، لا يثبت مذهبا سابقا عليه كالجبر أو حرية الاختيار
الصفحه ١٨ : . ولقد
اختبرت الطرق الكلامية والمناهج الفلسفية فما رأيت فيها فائدة تساوي الفائدة التي
وجدتها في القرآن
الصفحه ٢٥١ : القرآن الكريم على أنواع :
الأولى
: التي عم بجنسها كل مكلف من العقل والفطنة والمعارف الضرورية بل وكل
الصفحه ٢٥٤ :
النوع الثالث
من استدلالات المعتزلة بالقرآن
أعلم أنها كثيرة
جدا. غير أنا نذكر معاقدها على سبيل
الصفحه ٢٥٥ : .
والجواب : لا شك
أن القرآن مملوء من هذا النوع من الآيات. فإنكارها يكون إنكارا للقرآن ، وقد دلت
الدلائل
الصفحه ٢٩٥ : العصر ، عجزوا. فأعطوا قيراطا قيراطا. وأعطيتهم القرآن
فعملتم به ، حتى إذا غربت الشمس أعطيتم قيراطين. قال
الصفحه ٩ : نظرة القرآن الكريم للإنسان بقدر ما نعرف المسألة. الإنسان ككائن يقف
في الوسط بما أوتي من علم وعقل وأمانة
الصفحه ١٩ : في إخفاء موتي ويدفنوني على شرط الشرع. فإذا
دفنوني قرءوا علي ما قدروا عليه من القرآن ثم يقولون : يا