الصفحه ٢٠٣ : ألفا ،
من أقراص يأكلها إنسان واحد).
والظاهر أن المصنف
ركب ما ذكره من واقعتين سهوا ؛ واقعة أبي طلحة
الصفحه ٢٤ : :
إفادة ما ينبغي لا لعوض.
كرر الصلاة على
النبي صلىاللهعليهوسلم لأن الصلاة الأولى واقعة قبل ذكره بوصفه
الصفحه ١٢٦ : يريد من
أفعال العباد ما كان طاعة ، و (سائر
المعاصي والقبائح واقعة بإرادة العبد على خلاف إرادة الله
الصفحه ١٤٦ : :)
أحدهما : (كون كل واقع روعي
فيه الأصلح للعباد ، و) الثاني : (أنه
لو لم يكن كذلك) أي : لو لم يكن كل واقع
الصفحه ١٥٢ : كل واقع هو الأصلح لمن وقع له ، ومنع لزوم ما لا يليق
به) تعالى ، أي :
البخل الذي زعموا لزومه (بتقدير
الصفحه ٧٣ : ) وما أخبر تعالى
بوقوعه فهو واقع لا محالة لاستحالة الخلف في خبره تعالى. (وأما غيره) أي : غير الملي
الصفحه ٧٧ : (م)
(٣) اللزوم : عملية
عقلية يدرك بها الناظر الباحث واقع اقتران بين قضيتين ، فيصدر بالاستناد إليها
حكما شرطيا
الصفحه ١٢١ : ؛ كما في لطم اليتيم تأديبا وإيذاء ، فإن ذات اللطم واقعة بقدرة
الله تعالى وتأثيره ، وكونه طاعة على الأول
الصفحه ١٢٣ :
الحالة (حتى
قد يقال) بناء على ما
ذهبوا إليه (إن
التكليف بغير المقدور واقع ؛ لأنه) أي : التكليف وهو الطلب
الصفحه ١٢٥ :
(الأصل الثالث
أن
فعل العبد وإن كان كسبا له فهو) واقع (بمشيئة
الله) تعالى (وإرادته) وهي عطف تفسير
الصفحه ١٢٧ : كانت
واقعة على وفق إرادة عدو الله إبليس ، وهي) كما لا يخفى (أكثر من الطاعات الجارية على مراد الله
جل
الصفحه ١٢٨ : الأمر عن الإرادة (فالمعاصي واقعة
بإرادته) تعالى (ومشيئته ،) وعطف المشيئة تفسيري كما مر في عطف الإرادة
الصفحه ١٣٢ : فهو (غير واقع ، وهو
الراجح) من القولين لهم ،
(فالتحقيق
أن عقابه) أي : العبد (إنما هو على مخالفته) حال
الصفحه ١٤٢ :
(فإن
قيل :) حاصل ما ذكرتم أن
المعاصي واقعة بقضاء الله تعالى وقد تقرر أنه (يجب الرضا) أي : رضا
الصفحه ١٤٩ : ، وطغيانهم) واقع (باختيارهم
،) فلا تخرج به عن
كونها نعما في أنفسها ، (وإن
كانت) تلك النعم (سببا) للتمادي على