الصفحه ١٨٩ :
تركه في الحكمة
والعناية الإلهية ؛ لكنها عندهم بمعنى مخالف لمعناها عند أهل الحق ، فإنهم يرون
أنها
الصفحه ١٦٧ : ، وقوله :
«يتحقق» خبر «لأن».
(وأما) تعلق الوجوب (فيه) أي : في النظر في المعجزة (نفسه) باعتباره
الصفحه ١٤٤ : في «الرسالة»
(٤) (ردا
عليهم : «المراد بالواجب أحد أمرين ؛ إما الفعل الذي في تركه ضرر إما آجل) أي : في
الصفحه ١٦٥ : عاقل ، فلا
يكون عذرا لقائله في ترك النظر ، فإنه (كقول قائل لواقف :) بمكان قصد إرشاده إلى النجاة (ورا
الصفحه ١٥٢ :
التعبير بالترك في
قول حجة الإسلام : «إما أن يراد بالواجب الفعل الذي في تركه ضرر» (١) (وليس
هذا
الصفحه ٢٤٦ : الزاعم أن لا فائدة في خلق الجنة والنار الآن (لا ينفي وجود الحكمة) في نفس الأمر ، (وإن لم تحط) أنت (بها
الصفحه ١٤٥ :
الوجوب هنا ترجح
الفعل على الترك لما يتعلق من الضرر بالترك كما فسره به الحجة في «الاقتصاد
الصفحه ١٨٠ : كبيرا.
(و) الحنفية كالأشاعرة (يعتقدون فيه) أي : وقوع الإيلام في الدنيا (حكمة الله سبحانه ، فقد تدرك
الصفحه ١٤ : مسائل جديرة بالتبيين ،
ولا شك أن عذره في تركه لها اشتهار تلك المسائل في وقتهم اشتهارا يغني عن شرحها
الصفحه ٣٢٠ :
الاستثناء (أبعد عن التهمة) بعدم الجزم بالإيمان في الحال الذي هو كفر ، (فكان) تركه (واجبا) لذلك
الصفحه ٣١٧ : أبا الفضل ، له كتب كثيرة في علم الكلام ، اعتزل الناس في آخر
عمره وترك الكلام في المسائل الدقيقة وأقبل
الصفحه ٢٧٠ : اتبع هواه في حكمه وصرفه أموال بيت المال بحسب أغراضه ، فتضيع
الحقوق.
__________________
(١) ليست في
الصفحه ١٥٦ : ) القول من المعتزلة (بناء) منهم (على
أن للفعل في نفسه حسنا وقبحا ذاتيين) أي : يقتضيهما ذات الفعل كما ذهب
الصفحه ٢٨٤ : ، وأعاد الباء في «الكعبة» ليكون المعنى : «وترك الاستخفاف به (١) ، وترك الاستخفاف بالمصحف (٢) ، ((٣) وترك
الصفحه ١٨٣ : (٣).
وقوله : (وقد لا تدرك) قسيم لقوله فيما سبق : «فقد تدرك» ، أي : وقد لا تدرك
الحكمة في الإيلام (كما
في