الصفحه ١٧٦ : استواء حياتهم ومماتهم في
البهجة والكرامة حكما (سيّئا) أي : قبيحا ، ومحل الكلام في إعراب الآية على قراءتي
الصفحه ١٥٨ : بالمرض
والمجنون مرفوع عنه القلم ، فكيف يقاس من عليه العقاب بمن له الثواب؟!» اه (٣). فقد جعل المريض مأجورا
الصفحه ١٧١ :
المرض / باب ما جاء في كفارة المرض / رقم : (٥٣٢١) ، والموطأ في العين ٢ / ٩٤١ رقم
: (١٦٨٣).
الصفحه ٧٦ : الأدلة على وجود الصانع وتوحيده تجري مجرى
الأدوية التي يعالج بها مرض القلب ، والطبيب إن لم يكن حاذقا
الصفحه ١٢٦ :
بغير المراد والمحبوب والمرضي سفه) والسفه محال على الله تعالى ، وهذا متمسك عقلي وما قبله من
الآيات نقلي
الصفحه ١٣٠ : أبو حنيفة ما روي
عنه؟ فأجيب بأنه بناه (على
إدخال معنى الطلب والميل في مفهوم الإرادة ، والمرضيّ
الصفحه ١٤٩ : ما هم عليه ؛ لاعتقادهم إنّما هم عليه من
الضلال مرضي لخالقهم وأنه لو لم يكن كذلك لما أنعم عليهم (فلم
الصفحه ١٩٦ : مرضي ،
__________________
(١) رواه البخاري في
السهو رقم : (١١٧٠ ـ ١١٧١) ، ومسلم برقم : (٥٧٣
الصفحه ٢٤٩ : في (م).
(٢) في حديث عائشة في
مرضه صلىاللهعليهوسلم
وفيه قالت : «فأرسل رسول الله صلّى الله وسلّم
الصفحه ٢٥٨ : و (السلام في مرضه الذي توفي فيه على ما
ثبت في صحيح مسلم وغيره) من حديث عائشة رضي الله عنها
الصفحه ٢٥٩ : ذلك
المرض من إقامته مقامه في إمامة الصلاة ، ولقد روجع في ذلك على ما في صحيح البخاري
: إن عائشة رضي
الصفحه ٢٦٠ : نقيلك» (١).
(وهذا) أي : ما ذكرناه من الإشارة بتقديمه لإمامة الصلاة في مرض
الموت إلى الأحقية بالخلافة
الصفحه ٣١٤ : المراد «الوصية» التي كتبها لأصحابه في مرض موته حين سألوه أن يوصيهم وصية
على طريق أهل السنة والجماعة