الصفحه ٤٩٢ : والطاعة ، واعلم أن حرمة الشيخ أعظم من حرمة الوالدين ، والشيخ هو الوالد
على الحقيقة ، والمرشد إلى الطريقة
الصفحه ٤٩٠ : شيخ دع عنك هذا فأين آثار دلال الأحباب وأنت تريد سببا بلاش ، فهذا طلب
الأوباش. قال الجنيد لرجل يعطي
الصفحه ٤٢٦ : ـ طلب شيخ بالغ عارف قد مشى في هذا الطريق ـ وإذا
حصل هذان الشيئان لأحد فقد أراد الله له التوفيق والسعادة
الصفحه ٥١٣ : المنام
فقيل له : ما فعل الله بك؟ فقال : وقفني بين يديه ثم قال يا شيخ السوء فعلت كذا
وفعلت كذا ، فقال يا
الصفحه ٥٢٠ : : لله
الواحد القهار. ثم يفعل فعلا أعظم من الأول وهو أن يأخذ السماوات على إصبع
والأرضين على إصبع ثم يهزها
الصفحه ١٠٢ : عليه السكر وحالة الحضور
والإجلال والتعظيم ، فلا يبقى فيه متسع لغير مطلوبه الأعظم. كما قيل : فلا حاجة
الصفحه ٣٩٦ :
فتأمل أيها الراغب
في العلم هذه الخصال ، واعلم أن أعظم الأسباب في رسوخ هذه الخبائث في القلب طلب
الصفحه ١٤ : البحار وأوسع فيها لعظم نفعها. فجعلها مكتنفة لأقطار
الأرض التي هي قطعة من الأرض المستورة بالبحر الأعظم
الصفحه ٢٧ : من أعظم ما
شرفه به وكرمه العقل الذي تنبه به على البهجة وألحقه بسببه بعالم الملائكة ، حتى
تأهل به
الصفحه ٤٦ :
رجليه لفي تخوم
الأرض السفلى ، وأعظم من هذا كله قوله عزوجل : (وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ
الصفحه ٢١٨ : الأعظم ، فقال : فرّغ قلبك من غيره وادعه بأي
أسمائه شئت ، وقال يحيى بن معاذ : اطلب صاحب الاسم. وقال رسول
الصفحه ٢٢٨ :
التفسير ، فإن
القرآن من أعظم الأشياء وأبينها وأجلّها وأعزّها. وفيه من المشكلات الكثيرة ما لا
يحيط
الصفحه ٣٨٩ : تطلع فيهما على عيب ونقص في دين ولا دنيا ، فاعلم
أن جهلك بعيوب نفسك أقبح أنواع الحماقة ، ولا عيب أعظم من
الصفحه ٤٣٠ : الأكوان عن التفكر والتدبر والمعاونة والمشاورة والراحة والنصب
والانتصاب ، وأعظمه عن التشبيه والتمثيل
الصفحه ٤٣١ : بالسّواد الأعظم» قالوا : يا رسول الله
وما السواد الأعظم؟ قال : «ما أنا عليه وأصحابي».
القاعدة السادسة