الصفحه ٤٦٦ : ، شاهد الشمس
والقمر ، فلما صفت العلة وخلصت الخلة شاهد بمقياس الحظ أصل العلة الأولى التي فيها
مبدأ فيض
الصفحه ٥ : الأهم في انتصارهم على الأمم وفتحهم البلاد ،
وعلوّ كعبهم في العلوم والمعارف.
ولا غرابة إذا حظي
كتاب
الصفحه ٩٦ : القدرة ،
ولو لا الطمع لرسخت المحبة ، ولو لا حظ باق لأحرق الأرواح الاشتياق ، ولو لا البعد
لشوهد الرب
الصفحه ١٠٠ : الى
القسط والحظ فلما حظيت النفس استغنت وطفح عليها ما وصل اليها وضاق نطاقها فتجاوز
الحد من فرط البسط
الصفحه ١٥٦ : جميع ما يأتي به ، ولا يستكثر ما يأتي به ، ومن
شأن الفتى ترك كل ما للنفس فيه حظ ، ويستوي عنده المدح
الصفحه ٢٣٣ :
مركوزة في جميع النفوس الإنسانية وكلها قابلة لجميع العلوم وإنما يفوت نفسا من
النفوس حظها منه بسبب طارئ
الصفحه ٢٣٥ :
سَوَّاها) [الشمس : ٧]. وهذا
الرجوع يكون بثلاثة أوجه :
أحدها : تحصيل
جميع العلوم وأخذ الحظ الأوفر من
الصفحه ٢٦٣ : وعاملهم بالحلم فهو صوفي. والاستقامة أن يفدي حظّ نفسه لنفسه ، وحسن الخلق مع
الناس أن لا تحمل الناس على مراد
الصفحه ٢٨٢ : ء بعضهم على محض
التقليد لما يسمعه وبعضهم على حظ من البصيرة ، فمثال المقلد الغير المستبصر الجذوة
والقبس
الصفحه ٢٨٥ :
الروح الخيالي
فينطبع بصورة موازية للمعنى محاكية له ، وهذا الحظ من الوحي في اليقظة يحتاج إلى
الصفحه ٣٤١ : غرضه وما لا حظ له فيه
وما لا يحتاج إليه فلا يكلفه به ، وتكليف الله تعالى عباده يجري مجرى تكليف الطبيب
الصفحه ٣٤٢ : لضاع حظ النبات والحيوانات التي هي ألطف
الحيوانات وأقربها إلى الاعتدال مثل العنم والنعاج والقباج والدجاج
الصفحه ٣٩٣ :
من عباده بعلم ، أو مال ، أو محبة في قلوب الناس ، أو حظ من الحظوظ ، حتى إنه ليحب
زوالها عنه وإن لم
الصفحه ٤٨٩ : بالكائنات ، وشاهد حقائق الموجودات ، وحظي
بأنواع المكاشفات ، ونثر عليه نثار الكرامات ، وبشر بأعلى المقامات
الصفحه ٥١٥ : ، ليس معه حظه من العلم ولا
أسرار الملكوت ، يلج عليه عمله عقيب رومان في أحسن صورة طيبة الريح ، حسن الثياب