الصفحه ٧٨ : حذيفة ، عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفي غير : (أنا مدينة الحكمة وعلي بابها) ، ومن أراد
الحكمة فَلْيأتِ
الصفحه ٣٢ : حكم وحاء) (١). قال : وهما قبيلتان جافيتان من وراء رمل يَبْرِيْنَ ،
ومثله قال في ترجمة «حَكَم».
وفي
الصفحه ١١٢ : تذكّركم الآخرة ، ٥٣
أميطي عنّا قِرامك
، فإنّه لا يزال تصاويره تعرض في صلاتي ، ٨٢
أنا دار الحكمة ،
٧٨
الصفحه ١٠ : «فصوص حكمه» ، وتبعه أتباعه في شروحهم عليه ، فالمدار على الحقائق دون الصور!
فلو كان مطلق
الخضوع شركاً
الصفحه ١٢ : إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً).
فلا يُغرّنّك
الانتساب إلى التوحيد ، ولا
الصفحه ١٥ : ؛ حيث إنّ الشرك حرام
شرعاً وقبيح عقلاً ، وحكم العقل ليس قابلاً للتخصيص ولا التبعيض ، وقد قَبِله
الشرع مع
الصفحه ٢٠ : وَلا
تَنْفَعُها شَفاعَةٌ وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ).
قال المفسّرون :
إنّ حكم هذه الآيات مختصّ باليهود
الصفحه ٢٣ : خصّوها بزيادة
المنافع للمؤمنين ورفع درجات المثوبين والمستحقّين.
مع ضرورة حكم
العقل بحسن العفو عن
الصفحه ٢٦ : والسُّنّة وبداهة حكم العقل مع قرينة شدّة الرأفة والرحمة منه تعالى.
ولذلك فرّق الشارع
بين نيّة الحسنة ونيّة
الصفحه ٣٦ :
وحكم العقل بحسن
الواسطة من غير تخصيص ولا تبعيض.
وبالجملة : فقد
أطنب الوهابيّة في شبهة العابد
الصفحه ٤٥ : مفهوم الخطاب
وعلّة الحكم على أنّ ذلك مشروع في حقّ المؤمنين.
والقيام
على قبره بعد الدفن هو من جنس
الصفحه ٥٣ : حسبما يتجلّى له من الحكم والمصالح العائدة إلى النفس التي
لا ينبغي تفويتها ، ويجب على الشارع الرءوف
الصفحه ٥٨ : الرسول في الروضة المنوّرة وجواره الشريف ؛ تبرّكاً بحرمته
وشرفه وبركته.
وكذلك حكم العقل
في حرمة حرمه
الصفحه ٩٠ : ء ، السالفين.
وليت شعري بأيّ
حقّ لهم ، وبأي وجه نهبوا وأخذوا؟!
وبأيّ حكم حكموا
في أموال المسلمين ، وخالفوا
الصفحه ٩٦ :
القرآن على نبيّه]
وهذا كتاب الله
الحَكَم الفَصْل.
وقد صلّى الله
وملائكته على نبيّه ، فقال تعالى