الصفحه ٧ :
كتاب الغدير :
كتاب يتجدّد أثره
ويتعاظم كلّما ازداد به الناس معرفة ، ويمتدّ في الآفاق صيته كلّما
الصفحه ١٠ : معرفة بالتاريخ ـ أنه لم يكن في ذي الحجة ولا في
اليوم السادس والعشرين منه ، ومع
الصفحه ٤٨ : التهنئة.
(٣) الفصول المهمّة
في معرفة الأئمة : ٤٠ ـ ٤١.
(٤) راجع : رقم (٢) و
(١٥) من ارقام حديث التهنئة.
الصفحه ٨٥ : داود
الطيالسي : ٢٣ ح ١٥٤ ، ط دار المعرفة.
(٣) كنز العمال ١٥ :
٤٨٢ ح ٤١٩٠٩.
الصفحه ٨٧ :
وأخرج الحافظ أبو
نعيم في معرفة الصحابة ، ومحبّ الدين الطبري في الرياض النضرة ٢ : ٢١٧ (١) ، عن عبد
الصفحه ١٠١ : من أصحاب الكتب الستّة مع ثقته (٤).
__________________
وراجع : العلل ومعرفة الرجال لأحمد ٢ :
٣٦٦
الصفحه ١٠٢ : : كان فريد عصره ، وقريع دهره ، ونسيج وحده
، وإمام وقته ، انتهى إليه علم الأثر والمعرفة بعلل الحديث
الصفحه ١٢٠ :
٦ ـ أرجح المطالب
، العلامة الأمر تسري ، ط لاهور.
٧ ـ أسد الغابة في
معرفة الصحابة ، عزّ الدين ابن
الصفحه ١٢٥ : الشهاب ، شيرويه بن شهرداد الديلمي ، دار
الكتاب العربي بيروت.
٦٦ ـ الفصول
المهمّة في معرفة أحوال الأئمة
الصفحه ١٢٦ : المعرفة بيروت.
٨٠ ـ مسند الإمام
أحمد بن حنبل ، دار صادر بيروت.
٨١ ـ مشكاة
المصابيح ، العلامة ولي الدين
الصفحه ٢٠ : وخائنة كلّ نفس ، (فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى
نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفى بِما عاهَدَ عَلَيْهُ اللهَ
الصفحه ٢٥ :
فقال : «ألستم
تعلمون أنّي أولى بكلّ مؤمن من نفسه؟» (١) قالوا : بلى ، فأخذ بيد علي فقال : «اللهمّ
الصفحه ٨ : تعلمون أنّي أَولى بكلّ مؤمن من
نفسه؟» قالوا : بلى ، فأخذ بيد علي فقال : «اللهمّ مَن كنت مولاه فعليّ مولاه
الصفحه ١٣ : الضعفاء ،
والتوسّع على النفس والعائلات ، واتّخاذ الزينة والملابس القشيبة.
فمتى كان للملأ
الديني نزوعٌ
الصفحه ٢٦ : جامعة ، ودعا
رسول الله عليّاً وأخذ بيده فأقامه عن يمينه فقال : «ألست أولى بكلّ امرئ من نفسه؟»
قالوا