الصفحه ٢١ : أوَّل من صافق النبيَّ صلىاللهعليهوآله وعليّاً : أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير وباقي
المهاجرين
الصفحه ٢٥ :
فقال : «ألستم
تعلمون أنّي أولى بكلّ مؤمن من نفسه؟» (١) قالوا : بلى ، فأخذ بيد علي فقال : «اللهمّ
الصفحه ٧٨ : في صبيحتها ركعتين قبل الزوال ، وشعارهم فيه لبس
الجديد وعتق الرقاب وبرّ الأجانب والذبائح. وأول من
الصفحه ٣٨ : فقال : «ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟» قالوا : بلى ، قال (١) : «فهذا وليُّ مَن أنا وليّه ، اللهم والِ
الصفحه ٥٣ : بغدير خم أخذ بيد علي فقال : «ألستم تعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟»
قالوا : بلى ، قال : «ألستم
الصفحه ٣١ : ، وكسح للنبي تحت شجرتين ، فأخذ
بيد عليّ فقال : «ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟» قالوا : بلى (١) ، قال
الصفحه ٤٤ : بالمؤمنين من أنفسهم؟» قالوا :
بلى ، قال : «ألست أولى بكلّ مؤمن من نفسه؟» قالوا : بلى ، قال : «أليس أزواجي
الصفحه ٣٧ : المؤلّف قدسسره في كتابه الغدير
بحثاً وافياً عن مفاد حديث الغدير ، يقع في الجزء الأول ، من صفحة ٣٤٠ إلى
الصفحه ٤٠ : .
(٣) مرّ ذكره بهامش
رقم (٨) من أرقام حديث التهنئة.
(٤) قال في صفحة ١٧٨
من كتابه الغدير الجزء الأول
الصفحه ٣٦ : : بلى. قال
: «ألستُ أولى بالمؤمنين من آبائهم؟» قالوا : بلى. فدعا عليّاً فأخذ بعضده ثمّ قال
: «هذا وليّكم
الصفحه ٩٠ : التي
تسمّى السحاب ، فتأولوه هؤلاء على غير تأويله (٢).
وقال الغزالي كما
في البحر الزخار : ٢١٥ : كانت
الصفحه ٢٦ : جامعة ، ودعا
رسول الله عليّاً وأخذ بيده فأقامه عن يمينه فقال : «ألست أولى بكلّ امرئ من نفسه؟»
قالوا
الصفحه ٩١ : يُعزى إلى الشيعة من قولهم : إن علياً في السحاب ، ولم
يؤوّله أيّ أحد منهم قطّ من أول يومهم على غير تأويله
الصفحه ٥٤ : نزل بغدير خم أخذ بيد علي فقال : «ألستم تعلمون أني أولى بكلّ مؤمن من نفسه؟»
قالوا : بلى ، فقال : «اللهم
الصفحه ٨ : تعلمون أنّي أَولى بكلّ مؤمن من
نفسه؟» قالوا : بلى ، فأخذ بيد علي فقال : «اللهمّ مَن كنت مولاه فعليّ مولاه