الصفحه ١٠٥ :
حول صوم يوم الغدير]
فإذا وضح لديك ذلك
فهلم معي إلى ما يتعقّبه ابن كثير (٤) هذا الحديث ، ويحسب أنّه
الصفحه ٥٣ : ، ونزل الأبرار بما صحّ في أهل البيت الأطهار (٢) ، عن البراء وزيد من طريق أحمد
الصفحه ١٠٢ : : كان فريد عصره ، وقريع دهره ، ونسيج وحده
، وإمام وقته ، انتهى إليه علم الأثر والمعرفة بعلل الحديث
الصفحه ١٠٣ :
كان الدارقطني
أمير المؤمنين في الحديث ، وما رأيت حافظاً ورد بغداد إلّا مضى إليه وسلّم له ،
يعني
الصفحه ١٢٧ :
وحديث صوم يوم
الغدير.
٨٤ ـ المناقب ،
الموفق بن أحمد بن محمد المكي الخوارزمي ، المتوفى سنة ٥٦٨
الصفحه ٢٧ : أبو
جعفر محمّد بن جرير الطبريُّ ، المتوفّى ٣١٠ :
في تفسيره ٣ : ٤٢٨
قال بعد ذكر حديث الغدير : فلقيه
الصفحه ٤٨ :
__________________
وروى عن ابن كثير حديث الغدير وفي آخره
التهنئة في البداية والنهاية أيضاً ٧ : ٣٤٩ قال : وقال عبد الرزاق
الصفحه ٥٨ : في رسالته : طرق حديث من كنت
مولاه فعلي مولاه :
حديث رقم (١) : عن سعد بن أبي وقاص
بطريق ابن عقدة
الصفحه ١٢ : تقويم النصّ وفقاً للأساليب الحديثة ،
وأجريت عملية استخراج الأقوال والأحاديث من المصادر الحديثة
الصفحه ٤٧ :
ثابت عن البراء ، ومن حديث موسى بن عثمان الحضرمي عن أبي إسحاق السبيعي (٤) عن البراء وزيد بن أرقم. وأخرج
الصفحه ٤٩ : المؤمنين (١) : ٤٠٦ ، حديث أحمد عن البراء بن عازب وزيد بن أرقم بلفظه
المذكور (٢).
٤١ ـ جلال الدين
السيوطي
الصفحه ٩٨ : فقال : ما أحسن حديثه ووثّقه
وأثنى عليه ، وقال مرّة : ليس به بأس ، وقال العجلي : هو شامي تابعي ثقة
الصفحه ١٠٠ : : ١٧٠ عن أحمد وابن معين ثقته (١).
وفي تهذيب ابن حجر
٥ : ٢٥٥ ما ملخّصه : سمع الحديث وتفقّه ، كان من
الصفحه ٣٩ : المولى : ومنه الحديث : «مَن
كنت مولاه فعلي مولاه» ... إلى أن قال : وقول عمر لعليٍّ
الصفحه ٥١ :
الحديث ، فإنّهما
لمّا سمعاه قالا له : أمسيت يا ابن أبي طالب مولى كلّ مؤمن ومؤمنة ، أخرجه
الدارقطني