الصفحه ٧١ : ، وكذلك جميع غلاة الباطنية
والصوفية ؛ فاعرف ذلك.
[الكلام في معنى
أن الله سبحانه مريد وذكر الأقوال في ذلك
الصفحه ٧٢ : الأشعرية إنه
سبحانه مريد لذاته إرادة قديمة.
والذي يدل على
بطلان ذلك هو : كونه خارجا عن حد العقل ، وذلك
الصفحه ٢٣٠ :
[الكلام في
الإرادة]
وأما الفصل الثالث : وهو الكلام في الإرادة
فمذهب العترة أن الله سبحانه مريد
الصفحه ٦١ : عشر : فهو قولنا شيء وموجود وواحد ، وقديم وحي قادر عالم ، وسميع بصير ، وعدل
ومتكلم ومريد.
[ذكر
الصفحه ٢٣١ : إما أن تحتاج كل إرادة إلى إرادة ، وإما القول بأن الله سبحانه مريد لا
بإرادة.
وقولهم : إنها عرض
موجود
الصفحه ٢٣٢ :
باضطرار (١) ، مقدر لا بجولان فكره ، مدبر لا بحركة ، مريد لا بهمامة).
وقول جعفر بن محمد الصادق
الصفحه ٢٦٩ : يغني عن إعادته في هذا
الموضع.
ومنها : استدلالهم
على أن الباري [سبحانه (٥)] مريد بإرادة بقولهم
الصفحه ٣٢٨ : فكرة ، مدبّر لا بحركة ، مريد لا بهمامة ، سميع
لا بآلة ، بصير لا بأداة.
[أقوال الإمام
جعفر الصادق
الصفحه ٣٧٨ : فجعل منهم الطويل والقصير ، وجعل منهم النبيل في جسمه والحقير ، وكلهم
مريد للأفضل من الأمور فكانوا
الصفحه ٣٩٩ : ، وكتاب التبصرة ،
والأمالي الصغرى ، والتجريد وشرحه ـ أربعة مجلدات ـ ، وكتاب سياسة المريدين.
توفي
الصفحه ٥٤٦ : ........................................... ٧٠
الكلام في معنى أن الله سبحانه مريد
وذكر الأقوال في ذلك........................... ٧١
ذكر الفرق
الصفحه ٢٠٠ : ـ من نسل إبراهيم ـ عليهالسلام ـ والحسن والحسين من نسله ، والأئمة الهداة من نسلهما).
وقوله في تفسيره
الصفحه ٨ :
٩ ـ هداية
الراغبين إلى مذهب العترة الطاهرين ، تأليف / السيد الإمام الهادي بن إبراهيم
الوزير
الصفحه ٩٤ : المفتراة على أعلام
الأئمة الهداة في التحف الفاطمية شرح الزلف الإمامية وفي الثواقب الصائبة لكواذب
الناصبة
الصفحه ١٠٠ : النظر في أصول الدين ،
واعتذروا (١) لهم في التقصير عن بلوغ المراد ، في نشر العلوم وهداية
العباد ، بأنهم