الصفحه ٣٣٧ :
وقال القاسم بن علي ـ عليهالسلام ـ في كتاب الأدلة من القرآن على توحيد الله وصفته: ولا بد
من معارض
الصفحه ٤٢٢ : أبين من
القرآن ، ولا أشفى ولا أوضح من الفرقان ، ولا أبهر ولا أنور في البيان ، مما جاء
به محمد وأهل بيته
الصفحه ٤٢٤ : ، مبينا للخيرات
من الشرور ، ولا يعدم ذلك في كل قرن من القرون ، إما ظاهرا جليا ، أو مغمورا خفيا
الصفحه ٦٩ :
أن القرآن كلام الله سبحانه]
ومما استدلوا به
على ذلك : قوله سبحانه : (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ
الصفحه ٢٨١ : قال أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ : (انظر أيها السائل فما دلك القرآن (١) عليه من صفته فائتم به
الصفحه ٧٨ : التصديق به.
[الكلام في
الإيمان بكتب الله سبحانه]
وأما الإيمان بكتب
الله سبحانه : فأما ما قبل القرآن من
الصفحه ٧٠ : ساكتا أو أخرس : أن السكوت
والخرس من صفات (٣) آلة الكلام ، وهم لا يقولون إنه (٤) سبحانه متكلم بآلة فبطل
الصفحه ٥٤٦ : ............................ ٦٢
ذكر بعض من الأمور التي استدل بها على
أن الله سبحانه واحد....................... ٦٣
الكلام في
الصفحه ٧٩ : عليكم الأمور كقطع الليل المظلم
فعليكم بالقرآن فإنه شافع مشفع ، وشاهد مصدق ، من جعله أمامه قاده إلى الجنة
الصفحه ١٣٧ :
__________________
(١) ـ في (ب) : وأنت
الوصي.
(٢) ـ نخ (أ ، ج) :
والقرآن والحق.
(٣) ـ زيادة من نخ.
(٤) ـ نخ (ب) : حين
الصفحه ١٢٢ : القرآن ؛ فكونوا من حرثته وأتباعه ، واستدلوا (٣) به على ربكم ، واستنصحوه على أنفسكم ، واتهموا عليه آراءكم
الصفحه ٥٤٠ : ))............................................ ٤٣٥
((علي مع الحق والقرآن ، والحق والقرآن
مع علي لن يفترقا حتى يردا علي الحوض)).... ١٣٧
((علي مني
الصفحه ٨٠ :
بشبه من زعم أن عقله يغنيه عن الكتاب وأهله ، ومن زعم أن ورثة الكتاب هم جميع
العلماء ، ومن زعم أن القرآن
الصفحه ٦٨ :
وأما وصف الباري سبحانه بأنه عدل :
فالعدل مأخوذ من الاعتدال ، واعتدال الشيء هو استواؤه واستقامته
الصفحه ٤٦١ :
وفضل أهل بيته ـ صلوات الله عليهم ـ وما أوجب الله على الكافة من توقيرهم، والرجوع
إليهم ، وأخذ العلم عنهم