الصفحه ٣١٢ :
عليهمالسلام ـ في ذلك اختلاف (١) فليس ذلك مما ينقص من علمهم وفضلهم لأن الاجتهاد في الدين
واجب
الصفحه ١٦٧ : علمهم وفضلهم ؛ لأن الاجتهاد
في الدين واجب ، والاحتياط لازم ، والرجوع إلى الكتاب والسنة مما تعم به البلوى
الصفحه ٣٠٦ : إذا وثقت بعدالة إمامها وصحت عندهم (٦) إمامته أن يعلموا أن علمهم يقصر عن علمه ، ولا يقعون من
الغامض على
الصفحه ٣٨٨ : حسن الظن بهم ،
والتأول لما أشكل من كلامهم ، ونفي كل ما علم كونه خطأ عنهم ، ويجب التمسك بالحي
منهم دون
الصفحه ٢٢٦ :
قال : ((قوم يأتون
بعدكم يحدون الله حدا بالصفة)).
وثانيها : أن علمهم بذلك لا يخلو إما أن يكون عن
الصفحه ٣٠٢ : علمهم من علم آبائهم وأجدادهم جدا عن جد ،
وأبا فأبا (١) ؛ حتى انتهوا إلى مدينة العلم ، وحصن الحلم
الصفحه ١٨٨ : زعموا أنهم
نظروا في صحتها ، واستدلوا بعد تعلمهم فيها ؛ فقد قلدوا من علّمهم في بدء أمرهم ،
وفي حال
الصفحه ٣٠٤ :
فله أن يتبع قول
أحدهم ، إذا وقع له الحق فيه بدليل من غير طعن ولا تخطئة للباقين.
وذكر
الصفحه ٢٩٤ :
وقال : (فالتمسوا
ذلك من عند أهله ؛ فإنهم عيش العلم ، وموت الجهل ، هم الذين يخبركم حكمهم عن علمهم
الصفحه ١٥٣ : ).
وقال في جوابه
للطبريين : (فالواجب على الرعية إذا وثقت بعدالة إمامها ، وصحت عندهم إمامته ، أن
يعلموا أن
الصفحه ١٦٢ :
[و (١)] شارك العامة في أقاويلها ، وتابعها في سيئ تأويلها ، لزمه
(٢) الاختلاف لا سيما إذا لم يكن ذا
الصفحه ٢١٥ : علمهم
القائمون بنصح
الخلق لم يألوا (٧)
وقولهم مسند عن
قول جدهم
الصفحه ٢٥٧ : والمقامات المعلومة ، والآلاء المحمودة ، لا
يعلمون منه إلا ما علمهم (قالُوا سُبْحانَكَ لا
عِلْمَ لَنا إِلَّا
الصفحه ٥٢٥ :
(إِذا لَقِيتُمُ
الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفاً فَلا تُوَلُّوهُمُ الْأَدْبارَ (١٥) وَمَنْ يُوَلِّهِمْ
الصفحه ٢٠٧ : الالتباس ، وذلك لأن الأئمة ـ عليهمالسلام ـ اكتفوا بما قد أغناهم الله [سبحانه (٢)] به ، عن تكلف غيره ، وهو