الصفحه ٦ : الاستدلال ، أو فى تفسير بعض الأصول
أو الزيادة فى الشرح ، أو الاشتغال بمسائل لم تعرض للأشعرى فى أيام حياته
الصفحه ١٥ : قوله فى الأصل : «ولو
جاز» وقبل قوله : «لزاعم» فان المعنى بذلك يصبح صحيحا ومفهوما.
يضاف الى ذلك أن
الصفحه ١٨ :
__________________
(١) ل : عنده للقاء ،
م : عنده للقاء ، وهى فى الأصل : عده للقاء.
(٢) بياض فى الأصل.
(٣) فى الأصل : «الخير
الصفحه ١٠١ : (٩) شيء غير العجز عن غيره. وبالله التوفيق.
__________________
(١) ليست فى الأصل
وزيادتها تكاد تكون
الصفحه ٦٦ : (٩) فيجب منع الرؤية بمثل ما به وجب منع النوم.
__________________
(١) ما بين قومين ليس
فى الأصل وزيادته
الصفحه ٧٠ : ما بعدها
(٢) ب وتبعه ل ، م :
يخيلهم.
(٣) ليست فى الأصل.
(٤) فى الأصل : «جزاء
بما كنتم ..» كما
الصفحه ١١٨ :
__________________
(١) ب وتبعه ل : لا
يقولوا وقد تركها م كما هى وحذف اللام واجب لصحة المعنى.
(٢) ليست فى الأصل.
(٣) أو تبعه
الصفحه ١٢٣ : لم يفارقه. وأيضا
فقد كان الناس قبل حدوث واصل بن عطاء رئيس المعتزلة عن مقالتين : منهم خوارج
يكفرون
الصفحه ١٤ :
مكارثى الأصل بما لا يتناسب مع المطلوب. فمثلا يقول الأصل (ص ٥٢) : «ولو جاز لزاعم أن يزعم أن قوله
لا تدركه
الصفحه ٥٢ :
__________________
(١) ليست فى الأصل.
(٢) ليست فى الأصل
ولم يزد م شيئا وفى رأيى أنه لا بد من زيادة شيء. لأن الجملة المصدرة
الصفحه ٨٦ : الأصل.
(٢) س ٣٨ الآية ٢٧
(٣) ليست فى الأصل
وقد زدناها مسترشدين بالأشعرى نفسه فى الابانة ص ٥٤ حيث
الصفحه ١٠٩ : ل ، م
للناجى.
(٣) س ١٨ الآيتان ٢٣
، ٢٤.
(٤) ب وتبعه ل : فأخبر.
والأصل هنا لا يخلو من بعض الاضطراب فما
الصفحه ١١١ : » بمعنى غضب ، ولكن ل ، م كتباها : «فجرد عليها جردا شديدا».
(٣) ليست فى الأصل
وقد ترك م زيادتها مع أن
الصفحه ١٠ : . ولذلك جعلت اعتمادى على الأصل ، أعنى نسخة
بيروت ، وان كنت لم أهمل النظر فى النسخة الأخرى التى نقلت عنها
الصفحه ١٣ :
يغبط عليه ، وان
كان الناسخ لم يصحح أى خطأ بالأصل بل أضاف إليها كثيرا من الأخطاء الخاصة به ،
وربما