الصفحه ٦١ :
(٤)
باب الكلام فى الرؤية
ان قال قائل : لم
قلتم ان رؤية الله تعالى بالأبصار جائزة من باب القياس
الصفحه ٦٢ :
فلما لم يجز ذلك
بطل ما قالوه. وليس فى اثبات الرؤية لله تعالى تشبيه (١) البارى تعالى ، ولا تجنيسه
الصفحه ٦٤ : الا نظر الوجه. والنظر بالوجه هو نظر (٣) الرؤية التى تكون بالعين التى فى الوجه ؛ فصح أن معنى قوله
تعالى
الصفحه ٦٦ : (٨) ، فيستعمل فى وقتين. وأيضا فان النوم آفة تقوم بالنائم
تزيل عنه العلم ، وليست الرؤية آفة تحل فى المرئى
الصفحه ٦٥ : قوله (لا تدركه) ويمكن ان يقال أن أساس
هذا الباب آية الرؤية السابقة : (إِلى
رَبِّها ناظِرَةٌ)
وآية
الصفحه ١٣٥ :
الكلام فى الرؤية............................................... ٦١
الباب الخامس : باب
الكلام فى القدر
الصفحه ٣٤ : .
(٣) يقرؤها م إرادة
ورأيى أنها إرادة على أن «تكون» تامة وهو أولى رغم أن الأصل كتبها «يكون إرادة»
ويصبح أن
الصفحه ٤٩ : ».
(٢) ب : نقلها الناسخ
: فيجب.
(٣) «كان» تامة أى
اذا وجد.
(٤) كلمة «وجوب» اسم
لكان.
(٥) ب ، ل ، م «وكذلك
الصفحه ٥١ : »
وقد ابقاها م كما هى مفسرا لها بأنذره وعقيدتى : أنها «كره» بدليل ما قبلها.
(٣) كان هنا تامة
الصفحه ٦٠ : .
(٤) «كان» هناك تامة
بمعنى وجد.
(٥) ليست فى الأصل.
(٦) ب ، ل : وأراد
وقد أبقاها م كما هى والصواب حذف
الصفحه ٨٤ :
على التفصيل (١) (الزوجة والولد) (٢) لله تعالى. وكما نقول فى الجملة (٣) : ما دون الله ضعيف ، ولا يقال
الصفحه ١٠٣ : : حدثونا عن قول الله تعالى : (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ
واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها