الصفحه ٣٣ : المعانى والمدلولات فقط؟ يلزم الأشعرى
الصمت فى الاجابة على هذا الترديد فيما هو معروف حتى اليوم من كتبه وأن
الصفحه ١١ :
الناسخ لنسخة
بيروت غير معروف ، وليس لدى من الوسائل ما يعين على تحديد الزمن الّذي كتبها فيه ،
وان
الصفحه ٢١ :
الحديث حكمها ،
ولو أشبهها لم يخل من أن يشبهها من كل الجهات أو من بعضها. فان أشبهها من جميع
الجهات
الصفحه ٤ : ذلك ما كتبه الثقات من العلماء كالباقلانى والشهرستانى عن
مذهبه ، ومن هؤلاء المستشرق الهولندى «فنسنك
الصفحه ٨١ :
والأولاد ، وما
أشبه ذلك. ومنها ما لا يجب الصبر عليها كالكفر وسائر المعاصى.
مسألة
فإن قال قائل
الصفحه ٢٩ : (٢) لم يعلمه عالما. فان قال قائل : فما أنكرتم من أن يدل
الفعل الحكمى على أن للانسان علما هو غيره كما قلتم
الصفحه ٣٤ : نكونه فيكون من غير أن (يقول له فى الحقيقة شيئا) (١) قيل له قال الله تعالى : (إِنَّما قَوْلُنا
لِشَيْ
الصفحه ١٢ : من عنوان الباب الثانى. والمخطوط قد ذكر مثلا عنوانا للباب التاسع هو «الخاص
والعام والوعد والوعيد
الصفحه ٧٠ : كتب أولا.
(٥) ليست فى الأصل.
(٦) فى الأصل أيضا : (بِما كُنْتُمْ).
الصفحه ٨٠ :
يقول الكذب من ليس بكاذب ، كما فعل الجور من ليس (بجائر ، لوجب أن يقول الكذب من
ليس) (١) بكاذب كما فعل
الصفحه ٨٤ :
مسألة
فان قال : أو
تقولون ان الشر من الله تعالى؟ قيل له : من أصحابنا من يقول بأن الأشياء كلها من
الصفحه ١٠٢ : :
استطاع عتق عبده فى حال العتق ، واستطاع طلاق امرأته فى حال الطلاق. فان قال : أفاستطاع
أن يطلق من ليس
الصفحه ٨٣ : آنفا. ومن أصحابنا من
يجيد بأنا (٣) نرضى بقضاء الله تعالى وقدره اللذين أمرنا أن نرضى بهما
اتباعا لأمره
الصفحه ٨٩ :
لأن الله تعالى
قال : (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ
الصفحه ٩٤ :
(فان) (١) قال : فما أنكرتم أن تكون القدرة على الشيء قدرة عليه وعلى
ضده؟ قيل له : لأن من شرط القدرة