الصفحه ١٣٢ : م (اذا) ليصح التعبير
(٣) هذه الآية وحتى
قبلها من سورة الفتح : الآيتان ١٥ ، ١٦ وصنيعنا أصح لأن القائل
الصفحه ١١٨ :
بها وصلاة يصلى
بها اللهم الا أن يقولوا (١) اذا جاز أن يأمر البارى غيره (بالكذب) (٢) فلم لا يجوز أن
الصفحه ١٣ : نشره للمرة الثانية اذا كان لم يصب كل
الاصابة فى تخريجه. وقد وافق مكارثى على ذلك وزاد على هذا بأن أهدانى
الصفحه ١٤ : «وذلك
أنه لا يجوز أن يحوك الديباج بالنقاوير» فما معنى ذلك اذا بقيت العبارة من غير
تصحيح؟.
وأحيانا يصحح
الصفحه ١١٤ : .
(٤) س ٤٣ الآية ٣٢.
(٥) ل : نقلها الناسخ
قادر ، وقد زاد م «لاما» على قوله قبل ذلك : «كفروا» كما زاد «على
الصفحه ٢٤ :
رَبِّي
لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ») (١). فجمع عليهالسلام القمر والكواكب فى أنه لا
الصفحه ١٢ : ادراك
المطلوب أحيانا كثيرة. ولم يقتصر على ذلك من العيوب ، بل أسقط فى بعض الأحيان
كلمات وجملا ، وزاد فى
الصفحه ١٠٤ : سَبِيلاً) (٣) فالجواب أن الله تعالى أراد المال وهو الزاد والراحلة ولم
يرد استطاعة البدن التى فى كونها كون
الصفحه ٥٧ : الصواب حذف الفاء لأن قوله : «فقد كره» خبر لقوله : «أن يكون اذا لم
يرد ..» السابقة عليها.
(٣) ب وتبعه
الصفحه ٥٥ : واذا
كانت العلة ما ذكرنا وجب أيضا مثل ذلك فيما يقع من غيره وهو لا يريده ، لأنه اذا
كانت العلة التى لها
الصفحه ٧٦ :
نفسه وغيره علم
اضطرار لا يجوز معه الشك ، فقد وجب اذا كان العجز فى احدى الحالتين (١) أن القدرة التى
الصفحه ٤٢ : العدل اثبات ضد هو عجز ، ولم يجب أيضا اثبات الجور لأن الانسان قد لا
يكون عادلا اذا لم يكن منه عدل كسبه
الصفحه ٤٣ :
فيه ، فيكون العدل
من جنس (١) الجور ، لأن الكون فى المكان من جنس الكون فيه.
فان قال : ما
أنكرتم
الصفحه ٣٩ : (٥) ليس بفعل ، فيجب بنفى الفعل عن الفاعل وجود ضده لأن
الموجود اذا لم يكن فعلا (٦) كان
الصفحه ٦٤ : يتعطف عليهم ؛ لأن البارى لا يجور أن
يتعطف عليه. ولا يجوز أن يعنى منتظرة ؛ لأن النظر اذا قرن بذكر الوجوه