الصفحه ١٢٩ : ، وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ ، لا
بارِدٍ وَلا كَرِيمٍ إِنَّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذلِكَ مُتْرَفِينَ ، وَكانُوا
الصفحه ٦ : الاستدلال ، أو فى تفسير بعض الأصول
أو الزيادة فى الشرح ، أو الاشتغال بمسائل لم تعرض للأشعرى فى أيام حياته
الصفحه ٢٩ :
__________________
(١) ل : تركها
الناسخ.
(٢) ل : كتبها الناسخ
هكذا : لن يدع لما.
(٣) هذا تفسير
اصطلاحى للغيرية لجأ إليه المؤلف
الصفحه ١٠٥ : (٢) والظهر. وهكذا ذكر أهل التفسير ونقلة الأخبار وحملة (٣) الآثار. واذا كان هذا هكذا فنحن لا ننكر تقدم المال
الصفحه ١٠٨ : وَمَا اسْتَطاعُوا لَهُ نَقْباً) (٣) وقد جاء فى التفسير : لا خلاف بين أحد من الموحدين فى (٤) أنهم (كانوا
الصفحه ٣٣ :
(٢)
باب الكلام فى القرآن
والإرادة
أن قال قائل : لم
قلتم أن الله تعالى لم يزل متكلما وان كلام
الصفحه ١٥ : أنه لا
توجد آية أخرى فى القرآن على الصورة التى وردت فى الأصل بل الموجود فقط (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما
الصفحه ١١٢ : (وَلَقَدْ ذَرَأْنا
لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ) (٢) والقرآن لا يتناقض (٣) فوجب أن يكون
الصفحه ١٢٢ : بالله. وعلى ذلك اجتماع أهل اللغة
التى نزل بها القرآن ، قال الله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ
الصفحه ١٣٣ : القرآن على إمامة الصديق
والفاروق. واذا وجبت إمامة أبى بكر بالدلالات التى ذكرناها ـ بظاهر القرآن وباجماع
الصفحه ٥ : الذين يضيقون بالنظر
والاستدلال وهم «الحنابلة» ، ويحاول جاهدا الاستدلال على صحة ذلك من القرآن والسنة
الصفحه ١٢ : أن الناسخ لا يعرف القرآن جيدا ،
وليست له ثقافة عربية واسعة. وللبرهنة على ذلك نرجو القارئ أن يلقى نظرة
الصفحه ٦٥ : الآخرة (٣) ؛ لأن القرآن لا يتناقض ، فلما قال فى آية أخرى : انه (لا
تدركه) (٤) الأبصار علمنا أن الوقت
الصفحه ٦٩ : الآية ١٧
وهى فى الأصل : «جزاء بما كنتم تعملون» ولا يوجد فى القرآن آية كذلك.
(٣) س ٣٧ الآية ٩٥
الصفحه ١٠٧ : بكذبهم. ومثل ذلك فى القرآن كثير ،
واحتجوا بذلك أن الاستطاعة قبل الفعل
__________________
(١) س ٢٧