الصفحه ١١ : المخطوط لا يحتوى الا على كتاب «اللمع»
فقط.
فاذا انتقلنا الى
العنوان الّذي وضعه الناسخ لهذا الكتاب فاننا
الصفحه ٨٤ : على التفصيل : دين الله
ضعيف فأما أنا فأقول : ان الشر من الله تعالى بأن خلقه شرا لغيره لا له.
مسألة
الصفحه ١٠٧ : قول العفاريت
والشياطين حجة على دين رب العالمين ، زعمت المعتزلة أن (٦) العفريت لم يكذبه سليمان وهو نبى
الصفحه ٥٠ :
من زعم أنه يكون
من غيره ما لا يعلمه (١) وكذلك اذا لزم من زعم أن لله يخبر أنه يكون (٢) من فعله ما
الصفحه ٧٢ : على حقيقته المؤمن ، فقد وجب أن يكون محدث
ذلك هو الله تعالى رب العالمين القاصد الى ذلك ؛ لأنه لا يجوز
الصفحه ٦٥ :
ناظِرَةٌ) أراد نظر القلب؟ قيل له : لأن (١) الظن لا يكون بالوجه ولا يكون الا بالقلب ، فلما قرن الظن
الصفحه ١٠٦ : ) (١) فالجواب : أن من لم يستطع لعجز فعليه إطعام ستين مسكينا.
ومن سأل عن قوله
تعالى : (لا يُكَلِّفُ اللهُ
الصفحه ٢٤ :
رَبِّي
لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ») (١). فجمع عليهالسلام القمر والكواكب فى أنه لا
الصفحه ٢٥ :
مجتمعا. وان أراد
لم لا تسمونه جسما وان لم يكن طويلا عريضا مجتمعا؟ فالأسماء ليست إلينا ، ولا يجوز
الصفحه ٢٨ :
قيل له : لأن
الصنائع الحكمية كما لا تقع منا الا عالم كذلك لا تحدث منا الا من ذى علم ، فلو لم
تدل
الصفحه ٣٦ : أنه متحرك ، وأن لا يكون للبارى (١) تعالى على الجماد مزية (٢) فى الإرادة ، وأن لا يكون له مزية على من
الصفحه ٥٢ :
على ما تدعون ـ أن
يكون من أراد من فعله كون ما لا يكون وأن لا يكون (ما يكون) (١) فهو أولى بصفة
الصفحه ٥٤ : الآية لم يؤمن وقوعه منه. وأيضا فلو كان يقع من
الانسان ما لا يريد البارى سبحانه ولا يلحق البارى بذلك وهن
الصفحه ٧١ : قصده ، ووجدنا الايمان لو شاء المؤمن أن لا يكون متعبا
مؤلما ولا مرمضا لم يكن ذلك كائنا على حسب مشيئته
الصفحه ٧٩ : الله تعالى جور العباد؟ قيل له : خلقه جورا لهم ،
لا له. فان قال : فما أنكرتم أن يكون جائرا (٢)؟ قيل له