الصفحه ٩٦ : دلّت الآيات الواضحات على خلاف قولهم
كقوله تعالى : (فَمَنْ يُرِدِ اللهُ
أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ
الصفحه ١٧٩ : كسورة «تبّت»
ونحوها من أحوال الفجّار (فضيلة الذكر فحسب) بسكون السين أي فقط (وليس في المذكور
وهم الكفار
الصفحه ٢١ : بن كيسان البغدادي النحوي صاحب التصانيف في النحو والغريب ومعاني
القرآن ، كان أبو بكر بن مجاهد يعظّمه
الصفحه ١٣٣ : حرارة قلبه ونحو ذلك (٢) (وأما التي تكون)
أي الخوارق للعادة التي توجد (لأعدائه) أي لأعداء الله سبحانه
الصفحه ١٤٦ : ، ونحن
نحمل هذا الحال على مقام الكمال فإن نفي المعصية بالكلية من المؤمن كالمحال ، وأما
نحو قوله تعالى
الصفحه ١٩٧ : الإمام أبو
الحسن الأشعري في كتابه الإبانة ، ص ٩٧ : «ورأينا المسلمين جميعا يرفعون أيديهم
إذا دعوا نحو
الصفحه ٢٢٢ : كان امتنانه على نحو موسى عليهالسلام فوق امتنانه على نحو فرعون ، إذ فعل لكلّ منهما غاية
مقدورة من
الصفحه ٢٥٢ : يناسبها
من اللباس والخواتيم والبخور ونحو ذلك فإنه كفر ، وهو من أعظم أبواب الشرّ واتفقوا
كلهم أيضا على أن
الصفحه ١١ :
__________________
ـ بكلام أرسطو وترجمه إلى العربية ، وزاد عليه
زيادات كثيرة ، وصنّف نحو خمسين كتابا من كتبه «الكشف عن مناهج
الصفحه ٣٨ : للإحساس بتقدّم الباء على السين في بسم
الله ونحوه (والسمع والبصر) أي أنهما من الصفات الذاتية ، فإنه تعالى
الصفحه ٤١ : صحّ إطلاق الموجود والواجب والقديم ونحو ذلك مما لم يرد به الشرع؟
قلنا : بالإجماع وهو من الأدلة الشرعية
الصفحه ٤٥ : أنه قد ورد الإخبار في كلامه سبحانه بلفظ المضي كثيرا نحو قوله تعالى : (إِنَّا أَرْسَلْنا نُوحاً
الصفحه ٤٧ : ونحوها سواء يستوي طرفاه ، أو يترجح أحدهما (فهو كافر
بالله تعالى) أي ببعض صفاته وهو مكلّف بأن يكون عارفا
الصفحه ٥١ : وآية القتال ونحوها وبين إظهار الله
تعالى من صفات ذاته وأفعاله وخلق مصنوعاته كآية الكرسي ، وسورة الإخلاص
الصفحه ٥٧ : والرؤية
والكلام والسمع ونحوه كما بيّنه بقوله : (يعلم) أي الله تعالى كما في نسخة (لا
كعلمنا) أي معشر الخلق