الصفحه ٥٥ :
____________________________________
وقال شارح عقيدة
الطحاوي : قول الإمام الأعظم (١) ، فلما
الصفحه ٥٩ : ، وهذا قول ابن كلاب ومن وافقه كالأشعري
وغيره.
ورابعها
: أنه حروف وأصوات
أزلية مجتمعة في الأزل ، وهذا
الصفحه ٧٨ : جَمِيعاً) (١). وقوله تعالى : (وَلكِنِ اخْتَلَفُوا
فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ وَلَوْ شا
الصفحه ١٢٦ : خالية عن العيوب المفسدة والمعاني المبطلة ...
____________________________________
وأما قول
الصفحه ٦٦ : الوجه)
أي كقوله تعالى : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) (١). وقوله تعالى : (فَأَيْنَما تُوَلُّوا
الصفحه ١٢٠ : ، وهذا القول باطل بالكتاب والسّنّة
وإجماع الأمة من أهل السّنّة والجماعة وسائر المبتدعة كما يدلّ عليه قوله
الصفحه ١٢١ : ، عن جابر أو أبي سعيد (يعني
الخدري) أو عن رجل من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قوله تعالى
الصفحه ٢٣٧ : الإيمان أخرى كما في قوله عليه
الصلاة والسلام لقوم وفدوا عليه : أتدرون ما الإيمان بالله؟ قالوا : الله
الصفحه ٣١٧ : يقبل قوله ديانة ولا يكفر لأنه ادّعى محتمل لفظه.
ولو قالت زوجة
أسير لتخلص أنه ارتدّ عن الإسلام وبانت
الصفحه ٢٨ : يجب الإيمان به أيضا ودليله قوله
سبحانه وتعالى : (ثُمَّ إِنَّكُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ تُبْعَثُونَ
الصفحه ٥٢ : : هذا الذي قرأته وذكرته ليس قولي ،
بل قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لأن مبدأ نظم ذلك القول من
الصفحه ٥٨ : الله بسقر لمن قال : إن هذا إلا قول البشر
علمنا وأيقنا أنه قول خالق البشر ، ولا يشبه قول البشر
الصفحه ٦٤ : كالأشياء المخلوقة ذاتا وصفة كما يشير إليه قوله سبحانه : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) (٣). سواء يقال الكاف
الصفحه ١٧٤ : بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ
يُرْزَقُونَ فَرِحِينَ بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) (١). وقوله تعالى
الصفحه ١٧٥ : (مِنْهُمْ أَحَداً) (١). وقوله تعالى : (وَإِذَا الْوُحُوشُ
حُشِرَتْ) (٢). أي جمعت وقوله تعالى : (هُوَ الَّذِي