الصفحه ٣٢ : بزيادة الكاف أو المثل لأن
المطلق هو المساوي من جميع الوجوه.
وفي شرح القونوي
قال نعيم بن حماد (٢) : من
الصفحه ١٢٣ : المنتقى ، والكافي ، وهما أصلان من أصول المذهب بعد
كتاب محمد ، توفي سنة ٣٤٤ ه.
(٤) هذا الكلام موجود
أيضا
الصفحه ١٥١ : ٢ / ١٦٩ ـ ١٨٣.
(٤) هو عبد الوهاب بن
تقي الدين علي بن عبد الكافي السبكي تاج الدين أبو النصر المصري الأديب
الصفحه ٢٠٢ : كافّة (٣) فإن قيل : ما معنى قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً
لِلْعالَمِينَ) (٤). وقد جا
الصفحه ٢٣٧ : .
(٤) المنتقى : لمحمد
بن محمد الشهير بالحاكم الشهيد البلخي صنّف المنتقى والكافي وهما أصلان من أصول
المذهب الحنفي
الصفحه ٢٤٦ : بعد معرفته بدلالة المعجزة أنه صادق
، فهذا القدر كاف لصحة إيمانه وهذا لا ينافي ما سبق من الجمهور من
الصفحه ١٠ : بمعناه في الفتاوى الظهيرية (١) وهو كلام مستحسن عند أرباب العقول إذ كيف يرام الوصول إلى
علم الأصول بغير
الصفحه ١٥ : قولا يعتدّ به.
(٤) هو أبو الحسن علي
بن أبي محمد بن سالم التغلبي الفقيه الأصولي الملقّب سيف الدين
الصفحه ٢٥٤ : ، وكذا
قال غيره من أهل الأصول ، وما ينسب إلى أبي حنيفة رحمهالله ، أن من قرأ في الصلاة بالفارسية أجزأه
الصفحه ١٨ : يكون ذلك في علم
التوحيد ، والصفات بدعة وضلالة فقد قال فخر الإسلام علي البزدوي (٣) في أصول الفقه : إنه
الصفحه ٢٧ : الأصول أن الملائكة ليس لهم حظ من نعيم
الحنان ، ولا من رؤية الرحمن ، كذا في شرح القونوي لعمدة النسفي
الصفحه ٣١ : عبد الله بن
عمر بن محمد بن علي الشيرازي الإمام ناصر الدين أبو سعيد القاضي البيضاوي الفقيه
الأصولي
الصفحه ٧٣ : فَيَكُونُ) (٥). وردّ فخر الإسلام في أصوله قول من قال المراد بهذا القول
سرعة الإيجاد وتحقيق ما أراد حيث أفاد
الصفحه ٢٥٨ :
شيء من موجباته ، فإذا عرفت من ذلك فاعلم أن أهل القبلة المتفقون على ما ذكرنا من أصول
العقيدة اختلفوا
الصفحه ١٤٢ : ورسوله لا ينفعهم حيث ما أقرّوا بنبوّة محمد صلىاللهعليهوسلم ورسالته إليهم وإلى الخلق كافّة فإنهم كانوا