الصفحه ٢٩٧ :
____________________________________
بآلة جارحة عمدا
على غير حق أو يعلم منه زنا بعد إحصان كفر
الصفحه ٨٩ : الكاسب والخلق أمر يستقل به الخالق
، وقيل : ما وقع بآلة فهو كسب ، وما وقع لا بآلة فهو خلق ، ثم ما أوجده
الصفحه ١٤٠ : زيادة تحقيق لذلك.
ثم اعلم أن إضافة
النظر إلى الوجه الذي هو محله في هذه الآية وتعديته بإلى الصريحة في
الصفحه ٧١ : أسماء الله تعالى وصفاته بلا موجب ، فإن صرف القرآن عن ظاهره وحقيقته
بغير موجب حرام [ولا يكون الموجب
الصفحه ١٣ : فنعم فإنه لا يقول بقدم
القرآن ، وأما الآخر فما باله لا يصلى خلفه؟ فقال : إنهما يتنازعان في الدين
الصفحه ٥٧ :
قدرته تعالى قديمة لا بآلة ولا بمشاركة وهو على كل شيء قدير ، ونحن لا نقدر إلا
على بعض الأشياء بالأقدار
الصفحه ٥٨ : اقتداره ويسمع الأصوات والكلمات المفردات والمركبات بسمعه الذي هو
نعته لا بآلة من الآلات ولا بمشاركة غيره من
الصفحه ١٧٠ : صلىاللهعليهوسلم
أن رجلا قال : يا رسول الله ما بال المؤمنين يفتنون في قبورهم إلا الشهيد؟ قال :
كفى ببارقة السيوف
الصفحه ٢٤٦ : أن أبا حنيفة رحمهالله حين قيل له : ما بال أقوام يقولون بدخول المؤمن النار؟
فقال : لا يدخل النار إلا
الصفحه ١٨ : يرد في الشرع دليل على أن العقل موجب
، ولا يجوز أن يكون موجبا وعلة بدون الشرع إذ العلل موضوعات الشرع
الصفحه ٤٧ : بذاته وجميع صفاته إلا أن
الجهل والشك الموجبين للكفر مخصوصان بصفات الله المذكورة من النعوت المسطورة
الصفحه ٧٦ : أن موجب العقل باطل في وصفها إذ ليس
من مجرد شأنه أن يدركها ، وكذلك يقول : كل راسخ في العلم عند حكمها
الصفحه ٩٥ : في المبنى ، ثم قوله : والفضيلة ليست بأمر
الله تعالى أي بالأمر الموجب قطعا ، أو ظنّا وإلا فهي داخلة في
الصفحه ١٣٤ : فجأة في حال
النعمة أشد منها في العقوبة فتكون كثرة نعمتهم الصورية موجبة لنقمتهم الأخروية.
وأصل
الصفحه ١٨٠ : وعلى العباد مقتضاهما ، وعندنا الموجب هو الله تعالى يوجبه على عباده ،
ولا يجب عليه سبحانه شيء باتفاق أهل