الصفحه ١٥ :
لِلنَّاسِ) (١). أي القرآن كفاية لهم في الموعظة في أمر معاشهم ومعادهم ،
وقال الله تعالى : (أَوَلَمْ
الصفحه ١٧٠ : على رأسه فتنته. وإسناده حسن.
(٧) هو البداية في
أصول الدين والكفاية لنور الدين أبو بكر أحمد بن محمود
الصفحه ١١ : ، ومن
قائل : إنه فرض (٦) أما على الكفاية ، وأما (٧) على الأعيان ، وأنه أفضل العبادات (٨) وأكمل القربات
الصفحه ٢٣٨ : ذكره شارح العقائد ، فإن صاحب التمهيد (٣) والكفاية (٤) وغيرهما من العلماء الحنفية كفّروا القائل به
الصفحه ٢١٠ : ، كذا في الكفاية.
ومنها : أن الولي
لا يبلغ درجة النبي لأن الأنبياء عليهمالسلام معصومون مأمونون
عن خوف
الصفحه ٢٢٧ : المساكين ، ويأكل هو وأهله
منهما فمكثنا سنين ليس رجل من بني هاشم يضحّي قد كفاه الله المئونة برسول الله
الصفحه ٢٤٧ :
وإلزام المنكرين وإرشاد المسترشدين ففرض كفاية وأما من يخشى عليه من الخوض فيه
الوقوع في الشبه فالأوجه أن
الصفحه ٢٤٨ : ، وأما معرفة الله وتوحيده ومعرفة
النبوّة ، وما يتعلق بها فهو من فروض الكفاية وفي شرح الهداية (١) لابن
الصفحه ٢٨٤ : :
يصلي الناس لأجلنا كفر لأجل اعتقاد أن الصلاة المكتوبة فرض كفاية ، أو أراد به
استهزاء. أو سخرية ، وفي فوز
الصفحه ١٠ : بمعناه في الفتاوى الظهيرية (١) وهو كلام مستحسن عند أرباب العقول إذ كيف يرام الوصول إلى
علم الأصول بغير
الصفحه ٢٥٤ : ، وكذا
قال غيره من أهل الأصول ، وما ينسب إلى أبي حنيفة رحمهالله ، أن من قرأ في الصلاة بالفارسية أجزأه
الصفحه ١٨ : يكون ذلك في علم
التوحيد ، والصفات بدعة وضلالة فقد قال فخر الإسلام علي البزدوي (٣) في أصول الفقه : إنه
الصفحه ٢٧ : الأصول أن الملائكة ليس لهم حظ من نعيم
الحنان ، ولا من رؤية الرحمن ، كذا في شرح القونوي لعمدة النسفي
الصفحه ٣١ : عبد الله بن
عمر بن محمد بن علي الشيرازي الإمام ناصر الدين أبو سعيد القاضي البيضاوي الفقيه
الأصولي
الصفحه ٧٣ : فَيَكُونُ) (٥). وردّ فخر الإسلام في أصوله قول من قال المراد بهذا القول
سرعة الإيجاد وتحقيق ما أراد حيث أفاد