الصفحه ١٤٨ : النار». وفي صحيح مسلم
٩١ من حديث ابن مسعود : «لا يدخل النار أحد في قلبه مثقال حبّة خردل من إيمان».
وهذه
الصفحه ٢٦٠ : يخرج من الإيمان ولا يدخل في الكفر إلا
أنه مخلد في النار ، وإن كانت صغيرة واجتنب الكبائر لا يجوز التعذيب
الصفحه ٢٣٥ : حديثا (٤).
ومنها : أن
الإيمان والإسلام واحد لأن الإسلام هو الخضوع والانقياد بمعنى قبول الأحكام
الشرعية
الصفحه ١١٧ :
ولا نكفر مسلما بذنب
من الذنوب وإن كانت كبيرة إذا لم يستحلّها ولا نزيل عنه اسم الإيمان ونسمّيه
الصفحه ١٨٢ : قدرة العبد عادة فلا خلاف في وقوعه
كتكليف أبي جهل وغيره من الكفرة بالإيمان مع العلم بعدم إيمانه والإخبار
الصفحه ١٨٨ : من أهل الإيمان (شيء من دقائق علم التوحيد) أي ولم يتحقق
عنده حقائق مقام التفريد ومرام التمجيد (فينبغي
الصفحه ٢١٣ : النصوص على ظواهر العبارات إلا أن فيها بعض
الإشارات فهو من كمال الإيمان ، وجمال العرفان كما نقل عن الإمام
الصفحه ٢٤٢ :
____________________________________
والشقاوة بالخاتمة
حتى أن المؤمن السعيد من مات على الإيمان
الصفحه ١٦٩ : يسلب الإيمان من العبد المؤمن قهرا وجبرا ، ولكن نقول
العبد يدع الإيمان فحينئذ يسلبه منه الشيطان
الصفحه ٢٣٦ : ورسله إلخ ... وفق
الاستعمال اللغوي ، وهو لا يخالف الاصطلاح الشرعي من اعتبار جمعهما غايته أن
الإيمان هو
الصفحه ٢٤٥ :
____________________________________
قول من قال : إن
الإيمان غير مخلوق ينطبق على الإيمان الذي هو
الصفحه ٢٠٥ : أهل السّنّة :
جملة بني آدم أفضل من جملة الملائكة فإن عندنا صاحب الكبيرة كامل الإيمان ، ثم هو
مبتلي
الصفحه ١٤٥ : » (١). يعني لرجحان إبقائه ووقار جنانه وثبات إتقانه وتحقيق
عرفانه لا من جهة ثمرات الإيمان من زيادات الإحسان
الصفحه ١٥٠ : ....
____________________________________
الخطاب ، وكما صدر
لإبليس حال العتاب فلا بدّ من جمعهما في صوب الصواب (ولا إسلام بلا إيمان) تأكيد
لما قبله
الصفحه ٢٤٤ : مقدّمة على الحقيقة قدّم الجمل السابقة.
ومنها : أن
الإيمان مخلوق ، أو غير مخلوق اختلف فيه المشايخ