الصفحه ١٤٨ : .
__________________
ـ لمعاذ وهو رديفه على الرحل : «ما من عبد يشهد
أن لا إله إلّا الله ، وأن محمدا عبده ورسوله إلا حرّمه على
الصفحه ١٢٨ : ذكره البغوي في «الكنى»
فقال : أبو سعد بن أبي فضالة الأنصاري سكن المدينة ، ثم ساق حديثه بسنده إلى زياد
الصفحه ١١٢ : الصلاة والسلام : «لو كانت إليّ أخرى لزوّجتها
إياه» (١) ، ويقال : لم يجمع بين بنتي نبي من لدن آدم عليه
الصفحه ١٣٠ : والغفلات واللهوات ، وذلك كما وقع من جريان النيل (١) بكتاب عمر رضي الله عنه ورؤيته على المنبر بالمدينة جيشه
الصفحه ١١٤ : أن المعلوم من الدين أن
الأولى بالإمامة أفضل ، وقد كان عليّ كرّم الله وجهه حاضرا في المدينة ، وكذا
الصفحه ٢٠٤ : أن المشهور أنهما لمّا عابا على بني
آدم صدر عنهم من المعاصي وفق ما جرى به القلم ، وادّعيا أنهما لو ركب
الصفحه ٢٠٧ :
____________________________________
ومنها تفضيل
التابعين رضي الله عنهم ، فقد قال شيخ الإسلام
الصفحه ٢٦٧ : كان إبراؤه
خيرا له من أن يدعه عليه ، وفي القنية : تصافح الخصمين لأجل العذر استحلال.
وعن شرف الأئمة
الصفحه ٨٧ : وخلقا كاملا أشهدهم على أنفسهم بما ركب فيهم من
دلائل الوحدانية فبالإشهاد بالدلالة صاروا كأنهم قالوا بلى
الصفحه ٢٢٣ :
بالنظر إلى أنواع الكفر ، وإن كانت الكاملة واحدة في الحكم أو إلى إفراده القائمة
على ما تمهّد من قاعدة أن
الصفحه ٣٠٤ : تحريم ، وإن لم يكن كفرا بناء على عدم
تكفيرهم لقوله عليه الصلاة والسلام : «من تشبّه بقوم فهو منهم
الصفحه ٢٥ :
ألجأه ذلك إلى
الحكم بأن هذه الأمور العجيبة مع هذه التراتيب المحكمة الغريبة لا يستغني كلّ منها
عن صانع
الصفحه ١٧ : ء حتى يطلع الفجر ، ولم يترجح عندي منها شيء ، ومن يصل إلى مثل هذا
الحال لم يتداركه الله بالرحمة والإقبال
الصفحه ٢٢١ : ، وهذا أولى من تفسيره بما يتغذى به الحيوان لخلوّه
عن معنى الإضافة إلى الله تعالى مع أنه معتبر في مفهوم
الصفحه ١٨٩ : .
(وخبر المعراج) أي
بجسد المصطفى صلىاللهعليهوسلم يقظة إلى السماء ، ثم إلى ما شاء الله تعالى من المقامات