تاليفاته :
١ ـ مضابيح الهداية في شرح البداية للشيخ الحرّ العاملي (ره) في الفقه.
قال في الروضات : لم يتمّ. عندنا نسخة من طهارته فرغ منها في ذي القعدة سنة ثلاثين ومائتين بعد الألف.
٢ ـ ملخّص الفوائد الحائريّة لاستاده البهبهاني (ره). لخّصه في ثمانين فائدة وفرغ منه ـ كما في الذريعة للطهراني (ره) ـ في ٢٤ ج١ ـ ١٢٠٢ يعني في حياة استاده.
٣ ـ تنقيح المقاصد الصولية. هو شرح الكتاب السابق.
قال في أعلام الشيعة : فرغ منه في سنة ١٢١٢. وفي مكارم الآثار : فرغ منه في ٨ ج١ سنة ١٢١٦.
٤ ـ رياض الشهادة في ذكر مصائب السادة (فارسى).
قال في الروضات : « وضعه في مجلّدين وثلاثين مجلساً يشرح في الأوّل منهما المشتمل على أربعة منها أحوال الأربعة الأول من آل العباء عليهمالسلام وفي ثاني المجلّدين المتكفّل لتفصيل سائر المجالس جميع ما يتعلّق بمجاري جالات خامس آل العباء عليهالسلام وأصحابه الشهداء وأولاده الائمّة الأمناء صلوات الله عليهم أجمعين.
ولعمر الاحبّة انّه لقد تجاوز فيه الغاية وبلغ النهاية من تنقيح ذلك الشأن وتشييد ذلك البنيان وشاعت النسخ منه على أيدي الشيعة في هذه الأزمان شياع أحسن ما قد كتب في أمثال تلك المعان.
ويظهر من مطاوي ذلك الكتاب أنّه (ره) كان مضافاً إلى ما فيه من الفضائل والكمال شاعراً ماهراً وأديباً باهراً حسن المعرفة بلطائف التقرير