الصفحه ٦٦٧ : وتصقيله عن أخباث الطبيعة حتى ترتفع عنه الحجب الجسمانية ،
فيمتلأ من معرفة الله وحبه فافهم ، منه عفي عنه
الصفحه ٦٤٨ : معرفة معنى الحبّ وتفصيل الكلام فيه ، والتكرير ينافي الاختصار
المقصود من وضع الكتاب فلذا ألحقناه بهذا
الصفحه ٤٨٧ : صارد بقضائه وقدره الا أنّ بغضهم ليس لأجل وجودهم الذي
هو منه ، بل هو خير محض يجب حبّه لأجله ، وإنما هو
الصفحه ٢٧٧ :
وقد خبط في المقام بعض الأعلام (١) وأصرّ في القول بالحرمة مطلقاً ، وحمل
ما ذكرناه من الأخبار على ما
الصفحه ٤٥٤ : الاختيار ، لأنّ سببه اختياري ، والوجوب بالاختيار
لاينافيه.
ثمّ إذا علمت أنّ العلم المزبور من
الايمان
الصفحه ٦٢٩ : إنّما يكون لحبّ
الدنيا والعلاقة بها ولن يجتمع حبّان في قلب واحد كما عرفت.
(
ما جعل
الله لرجل من قلبين
الصفحه ٦٧٣ : عليهالسلام
: ان الايمان أفضل من الاسلام وان اليقين أفضل من الايمان ، وما من شيء أعز من
اليقين.
ولليقين
ثلاث
الصفحه ٥٦٣ :
ويطول الشغل في
دفعها ويجمعها حبّ الدنيا وهو رأس كلّ خطيئة ، فمن انطنوى باطنه عليه ومال إلى شي
الصفحه ٣٥٣ : في نيّف وسبعين موضعاً من القرآن.
وقال النبي صلىاللهعليهوآله : « الصبر من الايمان بمنزلة الرأس
الصفحه ٥٦٠ : في الصلاة ليس الا من ضعف الإيمان ، فلابدّ من
السعي في تقويته.
وسبب التفهمّ بعد الحضور إدمان الفكر
الصفحه ٤٥١ : بالجبر
والقضاء ، فالعلم مطلعها ، إذ المراد منه الإيمان أي التصديق واليقين بأن الذنوب
سموم مهلكة فإذا
الصفحه ٤٩٠ : حقيقته التي
هي تلك الحالة التي سنذكر البحث عنها.
والمراد من الإيمان بها صيرورتها وصفاً
لازماً لقلبه
الصفحه ١٤١ :
الله تعالى للخطّ على الجميع وكانوا يرون هذا النوع من التفكّر من لوازم الايمان
بالحساب ، فنعم الأسلاف
الصفحه ٣٠٧ : على ذنبه.
أو الخوف من صيرورة السامع بذمّه له
عاصياً وهو من كمال الايمان ، ويعرف بمساواة ذمّه وذمّ
الصفحه ٥٨٨ :
على الشيطان شيء من أسرار الايمان ، والله المستعان.
فصل
في الحجّ ، وهو من معظم الأركان
وأحكامها