الصفحه ٦١٠ :
والسنّة مشحوناً من
الحثّ على حبّ الله ورسوله واتّصاف الأنبياء والأولياء به وحكايات المحبّين بلغت
الصفحه ٦٣١ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله مراراً لعنه رجل مرّة وقال : ما أكثر
ما يؤتى به رسول الله
الصفحه ٣٧١ : شاهق ومن حجر إلى
حجر ، كالثعلب الذي يروغ ، قيل : ومتى ذلك يا رسول الله؟ قال : إذا لم تنل المعيشة
الا
الصفحه ٣٨٢ :
ورسوله أعلم ، قال صلىاللهعليهوآله
: ذكرك أخاك بما يكره ». (١)
وقيل بحضرته : فلان ما أعجزه! فقال
الصفحه ٤١٣ :
وعن أنس قال : « بينا رسول الله صلىاللهعليهوآله جالس إذ ضحك حتى بدت ثناياه فقال عمر :
ما الذي
الصفحه ٩٥ : أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله
) (١) جاء ناس من الصحابة إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله وقالوا
الصفحه ١٢٦ : لمن آمن
).
ولما تلا رسول الله صلىاللهعليهوآله : (
فمن يرد
الله أن يهديه يشرح صدره للاسلام
الصفحه ١٣٤ : يركن إليها ». (١)
ومن أيقن بعظمته وكمال قدرته كان في
مقام الخوف والدهشة والخشوع كما أن رسول الله
الصفحه ٢٠١ : والاستقامة على الحقّ.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « سيّد الأعمال إنصاف الناس من نفسك
الصفحه ٢٢١ : مزمناً وضعفت
الطبيعة عن مقاومته ، فسلمت الأمر إليه وحاله حال من يعشق أولّاً بأحد ثم يحبّ
رسوله ويعشقه
الصفحه ٣٨٧ : المكتوبة ،
فقال : يا رسول الله! فاسأله هل رآني أخرّتها عن وقتها أو أسأت الوضوء لها والركوع
والسجود؟ فسأله
الصفحه ٤١٨ :
وأمّا قول الرسول صلىاللهعليهوآله : « من أحبّ أن يتمثل له الرجال ...
إلى آخره » ، وما نقل من
الصفحه ٤٤٩ :
قد تقلّدوا أمراً
لابدّ منه في صلاح الخلق وحرفتهم تبليغ ما بلغ عن الرسول صلىاللهعليهوآله ، فإنّ
الصفحه ٤٦٨ : ورسوله وما أتى به الرسول من الوعد والوعيد ، غاية ما في الباب فرض تأخره
وهو فرض باطل ، إذ لعل أجله قريب
الصفحه ٥٤٢ : صلىاللهعليهوآله : « إنّما الأعمال بالنيّات ، وإنّما
لكلّ امرء ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى