الصفحه ٥١ : المستشعرة
بكمالها الحقيقي الغير المكتسبة له فلا يخلو إما أن يكون معتقداً للعقائد الحقّة
على سبيل التقليد مع
الصفحه ١٢٠ : ، ويقبح العلوم العقليّة بكونها مشتملة على عقائد باطلة وشبهات
واهبة موجبة لفساد عقائد الناس (٣)
، ومعلّمها
الصفحه ١٧١ : وآثاره لا ينافي بغضه لأفعاله وأخلاقه وعقائده ، فلو وكلّ أحد
غلامه المأمون على ولده بمراقبته وتأديبه
الصفحه ١٨١ : ء الخاتمة أسباب ، أعظمها غلبة
الجحود أو الشكّ في بعض العقائد أو كلّها أصالة أو سراية عند سكرات الموت فيقبض
الصفحه ١٨٢ : ذات الله تعالى.
فالاحسن تلقّي العقائد من صاحب الوحي مع
تطهير الباطن من ذمائم الأخلاق وتحلّيه
الصفحه ١٩٣ :
). (٢)
وأمّا الثبات في الايمان أي طمأنينة
النفس في عقائدها وعدم اضطرابها وتزلزلها بالشكوك والشبهات ، كما قال
الصفحه ٣٠٤ : .
ثم الرياء إمّا في أصول العقائد وهو كفر
النفاق سواء كان في الشهادتين أو في ضروريات الدين بالاقرار بها
الصفحه ٦٦٩ : اعتقادها صحة ما
تسكن اليها العقائد مع مناقضاتها الشديدة التي لا تحصى ، وقد عرفت شدة خطر هذا
العلم بحيث يكون
الصفحه ١ : ............................................................... ١٨٤
عقائد الشيعة اُصولاً وفروعاً.................................................... ٢١٠
وظائف
الصفحه ٣ : ............................................................... ١٨٤
عقائد الشيعة اُصولاً وفروعاً.................................................... ٢١٠
وظائف
الصفحه ٢٨ : (٤).
وهذا ممّا رسخت في عقائد فرق المسلمين
والكفّار جميعاً ، لابتناء سؤال المغفرة والصدقات والمنامات وغيرها
الصفحه ٤٣ : فهو سعيد تام ، والا فهو ناقص.
ثم قالوا : يستقبح العقل أن يكون
المعتقد للعقائد الحقة المواظب على
الصفحه ٥٢ :
ينفعه تقليده ولا الأعمال الصالحة الصادرة عنه ، وكان كالمعتقد للعقائد الباطلة من
صنف من لم يحصّل من
الصفحه ٨٧ : وعقائد أهل الحقّ والأخذ بما وافقها وطرح ما خالفها ، ولايزال يكرّر ذلك
مكلّفاً نفسه عليه حتّى تعتاد
الصفحه ٩١ : أو الزائلة عنه ، أو التطّير
بالأمور الاتّفاقية ، أو التفؤّل بها ، أو وسوسة في العقائد بما لاتؤدّي إلى