الصفحه ٥٩ : منه الإيمان والكافر حاصلا منه الكفر ، وإن
كان عالما قبل ذلك بما يكون منهما
الصفحه ٢٣١ : أن الكافر قادر على ما
كلّفه من الإيمان في حال كفره. وأما كونه كذبا فلا يتصور ذلك فيه ؛ لأن حقيقة
الصفحه ٤٢٤ : ، وكان من أهل النار قطعا ؛ ولأنّ ولادة النّبوّة أبلغ في باب
الحرمة من خئولة الإيمان ، فلم تعصم ولد نوح
الصفحه ٢٧٠ : بسبب التكاثر والتفاخر حتى وإن كان الطلب من
حلال. وشعب الإيمان ٧ / ٢٩٨ برقم ١٠٣٧٤ بلفظ مقارب.
الصفحه ٣٩٣ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلا في النبوة؟ ومن حبه إيمان وبغضه نفاق؟ وهذا دليل قاطع بعدم صحة الحديث
الصفحه ١٣٤ : مسلم ١ / ٨٦ رقم ١٣١ كتاب الأيمان قال عليّ : والذي فلق الحبة وبرأ
النسمة إنه لعهد النبي الأمي
الصفحه ٣٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: علي مع الحق. وحبه إيمان. وتركت فيكم. واللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه.
وأهل بيتي كسفينة نوح
الصفحه ٥ : ، ولا يخطر
المذهب الزيدي له ببال ولو من باب الوطنية! وبعضهم ممن لا تلتقي بذمه الشفتان
استحقارا له ، يشتم
الصفحه ٢١٣ : يذهب إليه
المتأخرون من الجبرية ، ولم تخلق فيه قدرة الإيمان في حال كفره على قولهم ـ كان
تكليفه بالإيمان
الصفحه ٥١٨ :
حين يسرق وهو مؤمن ، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن. الإيمان أكرم على الله
من ذلك» (٢).
وإذا ليس
الصفحه ٢٥٧ : الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ
مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا
الصفحه ٢٥٨ :
نادى مناد : أنا
الملك الديّان لا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يدخل الجنة وعليه لأحد من أهل النار
الصفحه ٣٣١ :
والجواب
: أنّ هذا عدول عن
الانصاف ، وركوب لمتن الخلاف ، فإن أحدا من الزيدية لم يقل بأنها تفيد لفظ
الصفحه ٤٧٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من كان في قلبه حبة خردل عداوة لي ولأهل بيتي
لم يرح رائحة الجنة». وعنه
الصفحه ٧ :
ومجسمة اليهود
التي تصور الله سبحانه بأنه جسم ذو أعضاء! ومن الغريب أن ينبري شيخ من كبار
المحدثين