الصفحه ٥٣ : في
أول الفصل : أجناس المقدورات ، تعليق على قول بعض العدلية يقال بالنظر إلى قدسيته
لا يعجزه شي
الصفحه ١٠٩ : ، وبيان ما يصحّ من معانيها (١).
__________________
(١) لم أكن متحمّسا
للتعليق على مسألة الرؤية ؛ لأنها
الصفحه ٣١٧ : ؛ فتكلم بكلام لا أفهمه ؛ فإذا الرجل قد رجع إلى قبره وسوّي عليه
التراب. ورجع ـ يعني عليا عليهالسلام
الصفحه ٢٠١ : غيره بل من جهة الطّارح للصبي في النار. والذي يدلّ على صحة هذا الحد أنه
يكشف عن معنى المحدود على جهة
الصفحه ٢٥٤ : ما تعليق
الحكم به أولى. وقد شاركها العوض في هذه العلة ، فإنه جبر لنقص وهو الألم من جهة
الجابر يقل
الصفحه ٤٧٠ : في المهمات ويفتح بعلمه أقفال المشكلات.
فصل : في فضل أهل البيت على العموم
اعلم أيها
المسترشد أنّ
الصفحه ١٥٣ :
يعلم ؛ ولهذا فإنّ
الواحد منا متى علم وقوع الفعل على بعض هذه الوجوه علم كونه قبيحا ، وإن فقد كلّ
الصفحه ٩٦ : : (الصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ) [النساء : ٣٦] أي
بالقرب. وقيل : في طريق الله التي أمر بها (١). وعلى هذا ، الجنب
الصفحه ٢١٤ :
البعث بالأمر
والنهي على ما لا يمكن قبيح جريا على قول المجبرة : إن التكليف هو الأمر والنهي
الصفحه ١٣٠ : اللغة مع البيان ، وإنما يصح ذلك في الشرع من
حيث إنه لم يكن لما أمر به من الحقائق الشرعية معنى معروف على
الصفحه ٢٠٥ : ، ويعيدها إلى ما كانت عليه. وقد يقال لما هذه حاله بأنه غيّر
وبأنه بدّل. وقوله تعالى : (لِيَذُوقُوا
الْعَذابَ
الصفحه ٢٩٦ :
فدعا عليها
فاقتلعها الله تعالى من أصلها في الحال (١).
[كرامات الأمير بدر الدين محمد بن أحمد
الصفحه ٥٦٣ :
تعليق الإفادة.
وإن أتمّ المؤتمون صلاتهم منفردين صحت صلاتهم. ومنها أن يغمى على الإمام ، ففي
كتاب
الصفحه ٥٨ :
رحمة على العباد (١). ومن ذلك الإخبار عن الشيء بما لا يحصل إلا معه وبه ، كما
أخبر عن الوط
الصفحه ٦٠ : ،
وهذا التفسير مستمر على ما بيناه أوّلا.
وكذلك قوله : (الْآنَ خَفَّفَ اللهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ
أَنَّ