الصفحه ٥٣ : في
أول الفصل : أجناس المقدورات ، تعليق على قول بعض العدلية يقال بالنظر إلى قدسيته
لا يعجزه شي
الصفحه ٥٧٠ : لهم النظر
إلى عورة الزّانيين لإقامة الشهادة عليهما متى كانوا أربعة ، ولا يجوز النظر لمن
دون الأربعة
الصفحه ٢٢٧ : ، ودخول المساجد وأنتم
جنب ، وإدخال العيون البيوت [النظر إلى الداخل] بغير إذن».
الصفحه ٣٠٣ :
أخبر. ونحو وعده لأصحابه بكنوز كسرى وقيصر. وقوله لسراقة بن جعشم ـ وقد نظر إلى
ذراعيه ـ : «كأني بك وقد
الصفحه ٥٠ : بعلم ما يعلمه قبل ذلك ، فيتوصّل بالدليل أو بغيره
من تذكّر النظر وما أشبهه إلى أن يعلم ما يريد أن يعلمه
الصفحه ٤٠٧ : : اشتهاره على ألسنة أهل البيت عليهمالسلام
حتى لا يحتاج إلى نظر فيمن رواه. والله أعلم.
الصفحه ١٣٦ : القيامة ضروريّا ، فلا يحتاجون فيه
إلى نظر واستدلال. فهو في الجلاء والظهور بمنزلة علمهم بالقمر ليلة البدر
الصفحه ٥٥٥ : على
سواء. وقال المنصور بالله عليهالسلام : والمرأة تعزل قدميها إلى الجانب الأيمن ، وتنعطف من غير
أن
الصفحه ٥٥٩ : ، ولا إمامة الأمّي للقارئ ، ولا إمامة المرأة للرجال ، ولا إمامة الرجل
لنساء لا رجل معهن ، ويجوز أن تؤمّ
الصفحه ٢٤ :
واحترزنا بقولنا :
أوّل الأفعال ، عن التّروك ، فإن وجوب التّرك قد يقارن وجوب النظر في معرفة الله
الصفحه ٣١٥ : ، والشقي من كذّبك ، ثم شهق
شهقة فمات. فقالت المرأة : قد رأيت ما رأيت فأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأنك
رسول
الصفحه ٣٣٠ : يفيد معنى الإمامة ؛ فالذي يدل على ذلك أن السابق إلى الأفهام من
معنى لفظة وليّ هو المالك للتصرف ، كما
الصفحه ٤٨٣ : جملته قوله أما بعد : فإذا أظهرك الله على آل عيسى بن موسى فسر فيهم بسيرة (١) أبيك في أهل صفين ، فإنه قتل
الصفحه ١٢٥ : يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ* إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) [القيامة : ٢٢ ـ ٢٣]
، فقد تكلّمنا فيها في كتاب الإرشاد في ثلاثة
الصفحه ٨٦ : تقع على معان : منها
الدّم ؛ ولذلك سمّيت المرأة نفساء
، ونفست بخروج الدم عنها عقيب الولادة. وثانيها