الصفحه ٥١٢ : الكبائر فإنه غير مرتضى عند الله تعالى ، وقوله تعالى : (ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلا
شَفِيعٍ يُطاعُ
الصفحه ٢٤٧ :
ابن الحسين (ع) (١) ، والمرتضى لدين الله أبي القاسم محمد بن الهادى (٢)
__________________
ـ وله
الصفحه ٢٨٩ : إبراهيم (ع) (٢). ويكفي في ذلك طيب رائحته عند الموت. وكان يقول لولده الإمام
المرتضى لدين الله محمد بن
الصفحه ١٧٨ : (٨)».
__________________
(١) رسائل العدل
والتوحيد إنقاذ البشر للشريف المرتضى ص ٢١٥.
(٢) رسائل العدل
والتوحيد ص ٢٤٣.
(٣) أخرجه
الصفحه ٤٩١ : عنه.
وثالثها
: أن لا يؤدي الأمر
والنهي إلى مثل ما نهي عنه أو أعظم منه من المناكير ؛ لأنّ الأمر
الصفحه ٣٥٦ :
الأنصاري : يا رسول
الله وإن شهد أن لا إله إلا الله وأنّك محمد رسول الله ، فقال : «يا جابر كلمة
الصفحه ٥٤٤ : صلاته ناداه المهاجرون والأنصار من كل ناحية أنسيت؟
أين بسم الله الرحمن الرحيم حين استفتحت القرآن؟ فأعاد
الصفحه ٣٩٦ : .
وذكر الشيخ أبو
القاسم البستي رحمهالله في كتاب المراتب في فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٨ : شيخ آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم محمد بن أحمد نوّر الله قبره ، بإسناده إلى أمير المؤمنين
الصفحه ١٧١ :
العبد بذنب أعظم
من الإشراك بالله ، وأن يعمل معصية ثم يزعم أنّها من الله» (١). إلى غير ذلك من
الصفحه ٥٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أمرت أن أسجد على سبعة أعظم ، ولا أكفّ ثوبا ، ولا شعرا»
(٢). وإن سجد المصلي بظاهر كفيه أو
الصفحه ٣١٧ :
ثم قال : قم بإذن
الله محيي الموتى ؛ فإذا شيخ ينفض التراب عن رأسه ولحيته ، ويقول : يا أرحم
الراحمين
الصفحه ٣٨٠ : عليهالسلام الذي خطب على المنبر بحضرة المهاجرين والأنصار ثم أشار إلى
بطنه كنيف (٦) ملئ علما لو وجدت له طالبا
الصفحه ٤٥٩ : زين العابدين (ع)
روينا أنّ جابر بن
عبد الله الأنصاري رحمهالله عاش إلى أن أدرك باقر علم الأنبيا
الصفحه ٥٧٠ : توجب كمال المهر : وسواء
كانت الزوجة حرة أو أمة (٣). وذكر المرتضى لدين الله محمد بن الهادي (ع) : أن