الصفحه ٤٣٥ : الغافلين عن فضائل أمير
المؤمنين وخصصه في الآيات التي نزلت في الإمام علي ، وفي سائر أهل البيت ، ثم يذكر
الصفحه ١٤ : وسلك به في منهج الحكمة
المستقيم.
الظاهر لعقول ذوي
المعرفة ، الباطن عن أوهام ذوي التّيه والسفه ، الذي
الصفحه ١٥ : ؛ لأنه لا يستقيم
بولادته ، إلا ويكون الضمير لآل محمد صلّى الله عليهم ، وهو لا يستقيم مع قوله :
وخصنا
الصفحه ٤٩٣ : المقنطرة من الذهب والفضة واللآلي والجواهر ونحو
ذلك ، من كل صنف قناطير كثيرة ، وأنعم عليه بصنوف الأموال كلها
الصفحه ٨٠ : (٥) :
__________________
(١) في (ب) فقالوا :
هذا.
(٢) قال الحاكم
الجشمي في هذه الآية كما في منهجه في التفسير للدكتور عدنان زرزور
الصفحه ٣٥٠ :
رسالة دكتوراه : الحاكم الجشمي ومنهجه في التفسير ؛ للدكتور عدنان زرزور.
(٣) لفظ الشافي ١ /
١٢٧ قال : عن
الصفحه ٤٧٤ :
أهرق دم ذرّيتي ،
وآذاني في عترتي» (١). وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من أبغضنا أهل البيت
الصفحه ٤٧٧ : من هلك (١).
وفي زيارة قبورهم
قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من زار قبرا من قبور أهل البيت
الصفحه ٢٨٩ : داود فجاءه
العرش قبل ارتداد الطّرف ؛ فتهدّل البيت رطبا على القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن
إبراهيم بن
الصفحه ٤٧٢ : : «فاطمة وولدها» (١). وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «أنا وأهل بيتي شجرة في الجنة ، أغصانها في
الصفحه ٤٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «بنا أهل البيت بدأ الله الدنيا ، وبنا يختم
الدنيا». وفي وجوب إجابة دعوتهم قول النبي
الصفحه ٤٦٢ : : آية قتل النفس الزكية أن يسيل الدّم حتى يدخل
بيت عاتكة. قال فكانوا يعجبون كيف يسيل الدم حتى يدخل بيت
الصفحه ٤٧٠ : في المهمات ويفتح بعلمه أقفال المشكلات.
فصل : في فضل أهل البيت على العموم
اعلم أيها
المسترشد أنّ
الصفحه ٤٨٠ : ، واحتذائهم بسيرتهم ، ودخولهم في ملّتهم ؛ ولأنهم لم
يتّبعوا إلا أهل البيت (ع) الذين قد شهد الكتاب ببراءتهم من
الصفحه ٦ : إلى المصادر الحديثية من طرق أئمة آل البيت (ع) وغيرهم من أئمة الحديث ،
غير أن أمزجة الناس مختلفة ولا