الصفحه ٤٢٩ : مبحثان :
أحدهما : في الدلالة على أنها لا تجوز فيمن عداهم. والثاني : في
الدلالة على جوازها فيهم ، وبذلك
الصفحه ٤١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في العقبة وهم اثنا عشر رجلا : سبعة من بني أمية وأبو
سفيان منهم (١). ولعنه يوم همّ أبو سفيان أن
الصفحه ٤ : الملك بن مروان ، وقتل ولده يحيى ،
بأمر الوليد بن يزيد (٣). ومصرع العشرات من كبار أئمة بيت النبوة كالنفس
الصفحه ٣٩٦ : عليهالسلام
قتل ثلاثة وعشرين رجلا ، وشارك في آخرين ، وقتلى المشركين كلهم سبعون. وقد علق
الوالد : مجد الدين
الصفحه ٤١ : علي بن أبي طالب عليهمالسلام
، ولد سنة ٨٠ ه وقيل ٨٣ ه وتوفي ١٤٨ ه ، سادس الأئمة الاثني عشر عند
الصفحه ٥٣٨ : فرض الأذان إذا أذّن فيه المؤذن ، ويكفي في سقوط فرضه العلم بأن
الأذان قد وقع ؛ لأنّ سماعه لا يجب ، قال
الصفحه ٢٤٧ : حتى بلغ موضعا يقال له
الشرفة بالقرب من صنعاء ، وأذعن له الناس فأقام فيهم مدة يسيرة ، ثم إنهم خذلوه
الصفحه ٤٥٩ : بن جرير بن رستم الطبري ، ومدينة المعاجز ٣٢٢.
(٤) هو أبو الحسين
إمام الأئمة ، حليف القرآن ، ولد
الصفحه ٥٢٢ : المكلف
لا ينجو في أثناء تكليفه من السيئات. إما الكبائر ، وإما الصغائر ، وقد بيّنّا أنه
لا مضرة أعظم من
الصفحه ٤٣٥ :
الآثار الدالة على أنها نزلت فيهم ، وعيون المسائل وشرحه. والمؤثرات. والإمامة. وتنزيه
الأنبياء والأئمة
الصفحه ٣ :
محمد ، عن والده الإمام (المظل بالغمام) المطهر بن يحيى ، عن المؤلف الحسين بن بدر
الدين.
وعن الوالد
الصفحه ٣٧ : أفعال العباد منهم
لا منه عزوجل ؛ لأن ذلك يؤدي إلى مقدور بين قادرين. وسيأتي بيانه مفصلا
فيما بعد إن شا
الصفحه ٣٤٥ : (ع) ؛ إذ لو بطل ذلك فيهم مع بطلانه في غيرهم لخرج الخطاب عن الفائدة ،
وهو خطاب حكيم لا يجوز ذلك فيه. وهذه
الصفحه ٢٩٦ : تقديري أن أئمة الهدى ليسوا بحاجة لمثل هذا ؛ فسيرتهم العاطرة لا تحتاج لشيء
آخر ؛ لأن قناعة الناس بهم تعود
الصفحه ٤٢٠ : علم من دين رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ضرورة من ادعائه زيادا وهذا لا يمكنه إنكاره ، وإنكار الخبر