الصفحه ٤٢١ :
ومن
مثالب معاوية : أنّه أول من تكلم بالجبر (١) في هذه الامة ، وأول من اختطب به فيمن يعتزي إلى
الصفحه ٤٢٤ : أولى. أين معاوية من أمير المؤمنين؟ الذي قال فيه الصادق (١) الأمين صلىاللهعليهوآلهوسلم الأكرمين
الصفحه ٣٧٣ : خرج من
مصر سنة ٣٠٢ ه إلى دمشق فسأله أصحاب معاوية من أهل الشام عما يرويه لمعاوية من
فضائل ، فقال : ما
الصفحه ٣٣ : مشتركة في ذواتها وما يختصها من الذاتيّات وما
يقتضي عنها ، فلم يكن بعضها بأن يكون ماء والآخر نارا أولي من
الصفحه ١١٠ : رمي المانعين من الرؤية بالكفر أو الزندقة فهو مجازف ليس له ورع.
وليس القائل بالرؤية أولى بالحق من
الصفحه ٩٨ : ؛ لأنه المطلوب دون ما
عداه ، فنورد الآية من أولها ، ونذكر معناها الذي ذكره المفسرون فنقول : روي أن
الله
الصفحه ١٦١ : إليّ فرائضي ، وأنت أولى بذنبك (٥) منّى. والشّرّ منك إليّ بما جنيت ، فلي الحجّة عليك» (٦).
وأما
الصفحه ٤١٣ : ذكر طرف يسير من مثالب معاوية بن أبي سفيان
وولده يزيد بن معاوية [....] ففي ذلك مطلبان :
أحدهما : في
الصفحه ٣٣٦ :
أولى بكم على ما
جاء في التفسير (١) ، واستشهد بقول لبيد (٢) :
فغدت كلا
الفرجين تحسب أنّه
الصفحه ٤١٩ : من عيوبك (١) ، فأقره معاوية ولم يكذبه وهو في معرض المجادلة.
وكان معاوية كافرا
في الباطن مظهرا
الصفحه ٥٤٤ :
أنها من القرآن ، ومن الفاتحة وعلى الأولى الجهر بقراءتها. وروى في ١ / ٢١٢ عن علي
بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٤٢٦ : ينجو من حاربه الرسول؟ وكيف
يعتقد إمامته أحد من أهل العقول؟ وبذلك ثبت المطلب الأول وهو في ذكر مثالب
الصفحه ٣٥٠ :
عمك] (١). وهذا رويناه من كتاب التهذيب في التفسير (٢) ، ولم يكن صاحبه زيديّا في أوله بل كان
الصفحه ٤٠٦ : مثالب معاوية وولده يزيد ؛ ليتضح
بذلك أيها المسترشد ـ الحقّ من الباطل ، والناقص من الكامل.
أما الفصل
الصفحه ٤٠٧ :
وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ) ... الآية [الحج : ٤١].
وهما بلا إشكال
بهذه الصفة ، بخلاف معاوية وولده يزيد