الصفحه ٣٣٧ :
فأصبحت مولاها
من الناس كلّهم
وأحرى قريش أن
تهاب وتحمدا
فخاطبه
الصفحه ٤١٠ : فأنا
أبوهما وعصبتهما» (١). وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الحسن والحسين ابناي» (٢). وقوله
الصفحه ٢٩٥ : . ومنها فتحه باب غمدان بصنعاء بشصّة من نشابة من غير تعب (٢) وكان لا ينفتح بمفتاحه إلا بعد علاج شديد
الصفحه ٣٥٣ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو أرمد وقد عصب عينيه (٢) بشقة برد قطريّ ، قال سلمة [بن الأكوع] : فجئت
الصفحه ٣٦٣ :
منه بالأمر لو لا العصبية والحمية ودفع الأدلة الجليّة؟!.
فضيلة المؤاخاة :
رواه عبد الملك بن
هشام عن
الصفحه ٣٦٨ : العصبية على كثير من النّظّار.
فضيلة السطل
روى ابن المغازلي
بإسناده إلى أنس بن مالك قال : قال : رسول
الصفحه ١٤٦ : أن يوجد مراد أحدهما دون الآخر فهذا باطل ؛
لأنهما على هذا القول قد اشتركا في صفات الذّات فلا مخصّص
الصفحه ٩٤ :
ومعنى قوله : (يُرِيدُونَ وَجْهَ اللهِ) [الروم : ٣٨] ،
وقوله : (إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ
رَبِّهِ
الصفحه ٢٠٢ :
الكتاب والسنة والإجماع.
أما الكتاب : فكتاب الله تعالى ناطق بذلك نحو قوله تعالى : (فَكُلًّا أَخَذْنا
الصفحه ٢٤٥ :
بمعنى العذاب ، نحو قوله تعالى : (فَإِذا أُوذِيَ فِي
اللهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذابِ اللهِ
الصفحه ٢٢٣ : المشركين ، وردّ عليهم ، وكذّبهم بقوله : (كَذلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ). الثاني قوله تعالى
الصفحه ٢٤٤ :
الثَّمَراتِ
لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) ، [الأعراف : ١٣٠]. وقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦١ :
وكذلك قوله تعالى
: (لِنَنْظُرَ كَيْفَ
تَعْمَلُونَ) [يونس : ١٤] ،
فإنه لا يقتضي أنه لم يكن عالما
الصفحه ٩٢ :
تلقّاها عرابة
باليمين
أي بجدّ وصرامة.
ويجوز أن يكون معنى قوله باليمين ، أي بقدرته وقوته ، وهو
الصفحه ١٢٦ :
العقل ؛ لأن القول
برؤيته تعالى يوجب (١) كونه محدودا في محاذاة ما ؛ إذ الرؤية لا تصحّ إلا على