الصفحه ١٣٧ : ، فهذه آية من
كتاب الله لم يعمل بها غير علي «ع» (٣٨٥) قلت : وفي ذلك خصيصة وفضيلة لا تخفى على اولي الألباب
الصفحه ٣٦١ : خديجة حتى اتت ورقة بن نوقل بن اسد بن عبد العزى ـ وكان امرأ تنصر في
الجاهلية وكان يكتب الكتاب العربي
الصفحه ٥٢٨ : من المنظرين) (١٣٠٥).
وأما بقاء المهدي عليه السّلام : فقد
جاء في الكتاب والسنة.
أما الكتاب فقد قال
الصفحه ٢١ : ، قرأ عليه في منزله بدمشق ، وسأله عن مولده فقال ٨ رمضان
سنة ٥٧٩.
علي بن المعالي بن
ابي عبد الله
الصفحه ٢٣٤ : الله وحدي لا شريك لي ، ومحمد عبدي ورسولي أيدته
بعلي ، وذلك قوله عزوجل في كتابه الكريم : «هو الذي أيدك
الصفحه ٢٤٧ : كتابه في قوله تعالى : (لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت
الشجرة) (٨٢٢) نزلت في اهل الحديبية ، قال
الصفحه ٢٣٩ :
ومن ذلك ما ذكره
الثعلبي (٧٩٧) في تفسير قوله عزوجل : (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله
الصفحه ٢٥٠ : : (ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فان حزب الله هم الغالبون).
قلت : هكذا ذكره
حافظ العراقين في مناقبه
الصفحه ٢٢٧ :
كتاب الله تعالى قوله عز اسمه : (وحمله وفصاله ثلاثون شهرا) (٧٥٢) ، ثم بيّن مدة إرضاع الصغير بقوله
الصفحه ٣٤٨ : الله
في اهل بيتك ، قال : وما آخذ؟ قال : فتلا جبرئيل (إن الأبرار يشربون من كأس كان
مزاجها كافورا ، عينا
الصفحه ١٤١ : :
انزل الله
والكتاب عزيز
في علي وفي
الوليد قرانا
فتبوّا الوليد
من ذاك فسقا
الصفحه ٨٨ :
الرواجني ، المتوفى ٢٥٠ ، تذكرة الحفاظ ٢ : ٥٤١ ، تنقيح المقال ٢ : ١٢٣ وفيه : روى
عنه الحافظ البخاري له كتاب
الصفحه ١١٧ : : والله لا يكون ذلك
حتى يسير فينا صاحبك كما سار فرعون في بني اسرائيل يذبح ابناءهم ويستحي نساءهم ،
فرجعت
الصفحه ٤٠٢ : لحيته ، وكلها روايات مشهورة عند اهل النقل ، وسمعت ببغداد من بعض مشايخنا
في درس التفسير ـ وكان يدعى جمعة
الصفحه ١٩ : بن عبد الله التبريزي الجعفري
الزينبي الشافعي المتوفى ٦٤٦ (٢٠) سمع منه في ٦٣٧ بمكة في درس التفسير