الصفحه ٤٥٣ : وكذا».
فيقول : «نعم يا
ربّ ـ قد فعلت ذلك».
__________________
(١) ـ هو من الرواة
المذكورين في سند
الصفحه ٢٣٣ : رواية له من الإمام العسكري عليهالسلام.
على أن الرواية ورد بنصه في كتاب الغيبة للطوسي ـ قدسسره
ـ (٣٥٧
الصفحه ٣٢٣ : الزمر ، الآية ٥٦ ، ص ٣٦٩. عنه البحار : ٧ / ٢٠٠. المحاسن : ١ / ٣٤.
عنه البحار : ٨١ / ٢٣٦.
(٢) ـ رواه
الصفحه ٣٥ : تضلّوا ـ كتاب الله
وعترتي أهل بيتي ـ فإنّهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض».
وفي رواية (٢) : ثمّ قال
الصفحه ٤٤ :
وفي الخبر النبويّ
المشهور : «إنّ للقرآن ظهرا وبطنا وحدّا ومطّلعا» (١).
وفي رواية (٢) : «ما من
الصفحه ٦٤ :
هذا ما رواه في الكافي (١) بإسناده عن أبي جعفر عليهالسلام أنّه كتب في رسالته إلى سعد الخير : «وكان من
الصفحه ٧٠ : بمعان كثيرة ، وجعلها شاملة لها
كلها.
وقد وقع التصريح
بما قلناه فيما رواه في الكافي (١) بسند حسن عن
الصفحه ٧٧ :
وفي رواية اخرى
رواها الخوارزمي (١) : «ومن استمع فضيلة من فضائله غفر الله له الذنوب التي
اكتسبها
الصفحه ٣٩٦ : حرّها الأجواف ،
فتسيل الأعراق من هولها.
وفي رواية أنس :
إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «لم
الصفحه ٩ : ... ـ ثم قال :
ـ هكذا والله أنزل جبريل على محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم».
والرواية رواه القمي في تفسيره
الصفحه ٢٣ : اشتراك بعضهم عليهمالسلام
مع بعض في بعض الخواتيم».
وجاء مضمون الحديث خاليا عن هذا الإشكال
في رواية
الصفحه ٢٦ : ، (فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي
السَّعِيرِ) [٤٢ / ٧]».
ورواها العامة
أيضا بأسانيدهم (٤).
وفي
الصفحه ٢٨ : ».
وفي رواية اخرى (٣) عنه عليهالسلام : «ما من نبيّ ولا وصيّ ولا ملك إلّا في كتاب عندي
الصفحه ٤٣ :
وفي رواية (١) : «لو وجدنا وعاء (٢) أو مستراحا لقلنا (٣) ـ والله المستعان».
وبإسناده (٤) عن
الصفحه ٦٣ : بالبال في
دفع هذا الإشكال ـ والعلم عند الله ـ أن يقال : إن صحّت هذه الروايات فلعل التغيير
إنّما وقع فيما