الصفحه ٥٨٢ : : «قولي : اعيذه بالواحد من شرّ كلّ حاسد ؛
ثمّ سمّيه محمّدا».
ـ قالت : ـ «فذكرت
ذلك لنسائي ، فقلن
الصفحه ١٥ : (لَمْ
يَكُنِ اللهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ)
لأنّ الجهل المركّب لا يقبل العلاج ولا ينقلب علما لمضادّته له (وَلا
الصفحه ٦٧٦ : دمشق بين الشام ووادي القرى ،
قصبتها عمان».
(٢) ـ العرقوب : عصب
غليظ فوق العقب. الكلاليب ـ جمع كلاب
الصفحه ٤١٤ : لوط إلى السماء وقلّبها ؛ ومكانته
عند الله أن جعله ثاني نفسه في قوله : (فَإِنَّ اللهَ هُوَ
مَوْلاهُ
الصفحه ٥٢٩ :
وصدّقوه واتّبعوه
، فنجوا من عذاب الريح ، وهو قول الله ـ عزوجل ـ : (وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ
هُوداً
الصفحه ٢٢٨ :
وسمّي ب «النور»
في قوله صلىاللهعليهوآله (١) : «أوّل ما خلق الله نوري» ، إذ به تنوّرت السماوات
الصفحه ٦٦٨ : قوله تعالى : (وَأَوْحَيْنا إِلى
أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذا خِفْتِ عَلَيْهِ) [٢٨ / ٧]. فجمع في
الصفحه ١٤٧ : : ١ / ٣٤٥ ، ٢٦٨.
(٢) ـ كتب النص
التالي في هامش النسخة بلا علامة :
قوله عليهالسلام
: «من عبد الله
الصفحه ٥٢٧ : ـ عزوجل ـ محمّدا صلىاللهعليهوآله.
وإنّما عرفوا نوحا
بالعلم الذي عندهم ، وهو قول الله ـ عزوجل
الصفحه ٢٧ :
ومنها قوله ـ سبحانه
ـ في سورة الأنعام : (إِنَّ اللهَ فالِقُ
الْحَبِّ وَالنَّوى يُخْرِجُ الْحَيَّ
الصفحه ٢٨ : لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) [١٣ / ٣ ـ ٤].
ومنها قوله ـ جلّ
ذكره ـ في سورة النحل : (وَإِنَّ لَكُمْ فِي
الصفحه ٥٧ : : ـ «يا
أعرابي ، إنّ القول في أنّ الله واحد ، على أربعة أقسام : فوجهان منها لا يجوزان
على الله ـ عزوجل
الصفحه ٨٨ : (٦) : «هو سميع بصير ؛ سميع بغير جارحة ، وبصير بغير آلة ؛ بل
سميع لنفسه ، وبصير لنفسه. وليس قولي
الصفحه ٩٢ : الأفهام.
وأمّا قوله عزوجل : (كُلَّ يَوْمٍ هُوَ
فِي شَأْنٍ) [٥٥ / ٢٩] فهو كما
قاله بعض أهل العلم : «إنّها
الصفحه ١١٨ : إلّا باحتذاء مثال».
ثمّ قوله عليهالسلام : «ليست له صفة تنال ، ولا حدّ تضرب له فيه الأمثال ، كلّ
دون