الصفحه ٤٢١ : والاستبرق ، وبالفرح والسرور ، ومرّوا به إلى الجنّة ، فيعاين من البهجة
والسرور ما لا عين رأت ولا اذن سمعت
الصفحه ٤٧٣ : عارف بالحقّ
وهو أجلّ الموجودات بهجة وبهاء.
[١٢] وأن يكون غير جموح ولا لجوج ، سلس القياد إذا دعي إلى
الصفحه ٦٦٩ : ) [٨ / ٧].
ثمّ من وجوه
إعجازه البواعث المعينة في الليالي على تلاوته ، ومنها هشاشة مخرجه وبهجة رونقه ،
وسلاسة نظمه
الصفحه ٢٦٨ :
يعني (١) بالخير والشرّ الصحة والمرض ، وذلك قوله تعالى : (وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ
الصفحه ٥٢٥ : أن «من أدركه منكم فليؤمن به وليتّبعه وليصدّق به ، فإنّه ينجو من الغرق».
ثمّ إنّ آدم عليهالسلام مرض
الصفحه ٥٩٤ : قلنسوة (٣).
يعود المرضى في
أقصى المدينة (٤) ، يحبّ الطيب ويكره الرائحة
الصفحه ٤٤ : وصحّته ومرضه ، وكلّ ذلك لا نعرفه ، وصفاته الظاهرة
لا نعرف بعضها ، وبعضها نشكّ فيه ـ كمقدار طوله ، واختلاف
الصفحه ١٤١ : أهله ، إذ كانوا أطبّاء النفوس.
وكما أنّ الطبيب
يرى أنّ بعض الأدوية لبعض المرضى ترياق وشفاء ، وذلك
الصفحه ١٦١ : بليّة ، ودفع كلّ فقر ، وإماطة كلّ مرض ، وإزالة كلّ ضرر ، والدنيا
طافحة (١) بالأمراض والمحن والبلايا
الصفحه ١٧٦ : الْمُطْمَئِنَّةُ* ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً*
فَادْخُلِي فِي عِبادِي* وَادْخُلِي جَنَّتِي) [٨٩ / ٢٧
الصفحه ١٨٠ :
الحقّ بالشمائل والسيرة المرضيّة ، والأعمال الصالحة ، فإنّها أوقع وألطف من
الألفاظ المرتّبة.
أقول
الصفحه ٣٧٠ : إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً) [٨٩ / ٢٧ ـ ٢٨].
والعقل وسط الكلّ.
__________________
(١) ـ في
الصفحه ٤٦٦ : ، فيستشفي
المرضى ، ويستسقي العطشى ، ويخضع له الحيوانات.
فإنّ الأمزجة يجوز
أن تتأثّر عن الأوهام بإذن الله
الصفحه ٥٣٨ : وصيّ ، وكلّفت ما كلّفت
الأوصياء قبلي ـ والله المستعان ـ فإنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال في مرضه
الصفحه ٥٩٢ : الله (٣) إيثارا على نفسه ـ لا فقرا ولا بخلا ـ
يجيب الوليمة (٤) ويعود المرضى ويشيّع الجنائز