الصفحه ١٨٦ : ملك يحفظها إلى
أن تصل إلى مستقرّها من الأرض». والكلام في شرح حفظ الله السماوات والأرض وما
بينهما طويل
الصفحه ١٥٢ : فضل
الله الراوندي ـ في شرح الشهاب (٢) :
«الإحصاء بمعنى
الإطاقة ، كما قال عليهالسلام (٣) : «استقيموا
الصفحه ١٠٩ : معادن الحكمة وأهل
بيت الوحي ـ ولعل أقدم من استشهد بها الخواجة نصير الدين الطوسي ـ قدسسره
ـ في رسالة شرح
الصفحه ٤٢٠ : ]
ومنهم سكّان
الجنان وخزنتها ، قال في شرح النهج (٢) :
أمّا السكّان :
فهم الذين عند ربك (لا
الصفحه ٤١٩ : والحسين إلى
من بعد الحسين من الأئمّة عليهمالسلام.
وقال ابن ميثم
البحرانى في شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٥٣ : الأسرار : القاعدة
الاولى من الأصل الثالث ، ٣٦٣. وعبد الرزاق القاساني في شرح منازل السائرين : باب
الخلق
الصفحه ٧٩ : كبيرا (٣).
* * *
__________________
(١) ـ قال المؤلف في
شرح الرواية (الوافى : ١ / ٤٧٦) : «حدّدته
الصفحه ١٥٧ : الدنيا والآخرة».
ثمّ شرع في شرح
معاني أسماء الله ـ سبحانه ـ وبيان حظّ العبد منها واحدا واحدا ، ولنورد
الصفحه ٣٥٤ : ء ـ : سادة الملائكة.
(٣) ـ لم أعثر عليه.
وجاء في شرح القاساني لمنازل السائرين (باب السر : ٤٧٧) : «الملائكة
الصفحه ٣٩٣ : ما
أورده المؤلف هنا ، ويؤيده ما في الدر المنثور (٥ / ٤٠٣). وجاء في شرح الإحياء (إتحاف
: ٧ / ٢٨٨
الصفحه ٢٤ : :
* * *
__________________
(١) ـ هنا مقاطع في
النسخة شرح فيه المؤلف ـ قدسسره
ـ وجه تقسيم المطالب بين علم اليقين والمحجة البيضاء ومعتصم
الصفحه ٥٤ : ـ قدسسره
ـ في الأربعين ، شرح ح ٢ ، ٨٠. وابن عربي في الفتوحات المكية : الباب الثالث ، ١ /
٩٥. وروى صاحب تحف
الصفحه ٣٠٨ :
: الغرر والدرر : الرقم ٧٩٤٦. وكذا ابن أبي الحديد : الحكم التي أوردها في آخر
شرحه والتقطها من كلماته
الصفحه ٣٨٥ : . وأورده الغزالي في الإحياء : كتاب شرح عجائب القلب ، تفصيل
مداخل الشيطان إلى القلب : ٣ / ٦٠ ـ ٦١. وقال
الصفحه ٣٧٤ : ، ح ٣. عنه البحار : ٢٥ / ٥٤ ، ح ١٤.
(٤) ـ أورده الغزالي
في الإحياء (كتاب شرح عجائب القلب ، بيان مثل القلب