الصفحه ٨٢ :
تأزُّمه ـ حتى نهض
من فوره بطلعته المهيبة ، وخطواته المتسارعة الرصينة نحو المرقد المطهر للامام علي
الصفحه ١٢٧ : للمسلمين كما
كانت ، طاهرة مطهرة ، لا وصاية لليهود عليها ، ولا تدوس أرضها الطيبة أقدامهم
القذرة النجسة
الصفحه ١٩٨ : : ( مُحَمَّد رَسُولُ الله وَالَّذينَ
مَعَهُ أشِدَاءُ عَلى الكُفَّارِ رُحَماءُ بَينهُمْ تَراهُمْ ركعاً سجداً
الصفحه ٢٢٥ : الجماعة عن الشّيعة
الإمامية بقولهم أن الإمامة بعد الامام جعفر بن محمَّد الصّادق عليهالسلام تنتقل لولده
الصفحه ١٨٣ :
أوَّل هذه الاشخاص في الامامة ، وأنكروا ايضاً شخص محمد صلى الله عليه وآله وزعموا
أنَّه عبد لعلي عليه
الصفحه ٣ : الريادة بتقييدها وابرازها للامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام حيث تمت على يديه الولادة
الصفحه ٨ : الريادة بتقييدها وابرازها للامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام حيث تمت على يديه الولادة
الصفحه ١٨٥ : ».
وأمّا الامام جعفر بن محمَّد
الصادق عليه السلام فقد قال : « أدنى ما يخرج به الرجل من الايمان أنْ يجلس إلى
الصفحه ٢٩٢ : ، وإمام مجتهدي الشِّيعة
بالنجف الأَشرف ، العلّامة الشّيخ محمَّد حسين ال كاشف الغطاء ، فقد تفضَّل ـ حفظه
الصفحه ١٨٤ : طالب ، وهو إمام رسول ، والحسن والحسين
وعلي بن الحسين ومحمَّد بن علي وجعفر بن محمّد بن اسماعيل ، وهو
الصفحه ٢٢٤ : مضيِّقاً
، ومنهم أخ الامام الباقر عليهالسلام
زيد بن علي رحمه الله تعالى برحمته الواسعة ، فناله ما نالهم
الصفحه ٢٥٥ : عندنا حق فرضه الله تعالى لآلِ
محمّدٍ صلوات الله عليه وعليهم ، عوض الصَّدقة التي حرمها عليهم من زكاة
الصفحه ٢٩٥ : لك في
صحة ما ذهبت اليه الإمامية من عدم وجوب الاشهاد في الرجعة بخلاف الطلاق؟ فإن
استصوبته حمدنا الله
الصفحه ٢٥٦ : ، عوض ماحرِّم عليهم من الزكاة.
هذا حكم الخمس عند الإمامية من زمن
النبيّ إلى اليوم ، ولكن القوم بعد
الصفحه ٣٩٤ : مؤلَّفات كثيرة في الذب عن الإمامة والدفاع عنها ، وحاله
أشهر من أن توضَّح.
توفي سنة تسع وتسعين ومائة على