الصفحه ٤٠١ : صلىاللهعليهوآله
، فلمّا بشر صلىاللهعليهوآله باسلام العبّاس
أعتقه.
هاجر من مكة إلى المدينة ، وشارك مع
الصفحه ٨٦ : المذكورة ـ كان قد شدَّ الرحال نحو مدينة النجف الاشرف مع البعثة
المصرية المؤلَّفة من بعض الأساتذة والباحثين
الصفحه ٣٧ : ، وذلك ليس بمعهود منه ، حيث تحدِّثنا
جميع المراجع التاريخية المختلفة أنَّه لم يغادر المدينة يوماً إلا
الصفحه ٧٧ : ، وحيث كان من المرابطين في مدينة الكوت عام (١٣٣٤ هـ ـ ١٩١٦ م ) للتصدي
لتقدم القوات الانكليزية الغازية
الصفحه ٢٠٨ : السبط الحسين بن علي بن أبي طالب عليهماالسلام مع اخوانه وأهل بيته وأصحابه ، بل وسبي
عياله والطواف بهم في
الصفحه ٤٠٠ : المشهورة.
عدَّه الشيخ من أصحاب الامامين الصادق
والكاظم عليهاالسلام.
توفي بالمدينة في أيام الامام
الصفحه ٧٢ : مدينة النجف الاشرف
آنذاك ، رغم وجود العديد من الأساتذة الكبار والعلماء الفضلاء أمثال استاذه اليزدي
رحمه
الصفحه ٩٨ : بدأنا نرى ثماره واضحة وجلية في أيامنا هذه من
التسابق المحموم من قِبل الكثير من الساسة المسلمين للصلح مع
الصفحه ٢٢٤ : قبل ذلك على اقصاء خالد القسري عن هذه الولاية لانتهاجه سياسة الرفق واللين
مع عموم الناس في العراق
الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوآله من حجة الوداع ، وحيث تذكر تلك المصادر
انه صلىاللهعليهوآله قد استرسل
مع الركب العظيم الزاحف في
الصفحه ٦٩ :
ولادته ونشاته :
ولد رحمه الله تعالى عام ( ١٢٩٤ هـ ـ
١٨٧٧ م ) في مدينة النجف الأشرف ، وقد أرَّخ
الصفحه ٧٦ : اصطف الشِّيعة آنذاك ، يتقدمهم
علماؤهم الأبرار مع بقايا الجيش العثماني المهلهل المنهزم ، لادراكهم بوضوح
الصفحه ٩٧ : هذا
المضمار ، وشخصت نحوه أبصار الجميع ، مع اختلاف مذاهبهم ومشاربهم ، وتشكِّل
أمزجتهم وميولهم.
ومن
الصفحه ٣٣٧ : الهرب إلى مدينة
قم في ايران مع أبيه حيث أقام بها إلى وفاته حدود عام ( ٢٧٤ هـ ).
اُنظر ترجمته في : رجال
الصفحه ٣٤٦ : علي بن الأخشيد.
إلّا أنّه لم يلبث أن اختلف مع
الاخشيديين فهرب منهم ، فنهبت أمواله ثم اُعتقل وعُذِّب