الصفحه ١٨٠ : عليهم
السلام لا يقترن إلّا بالعمل الصّالح واتباع أوامر الله تعالى ، والانتهاء عن
نواهيه ، ودون ذلك
الصفحه ٣٧ : أيامنا هذه ، فهل تجد إلّا ما قلناه؟.
ثم اذا كان ذلك في شؤون الامارات
والممالك والدول ، فكيف لو تعلَّق
الصفحه ١٢٦ : كلّهم عظيم
صرخاتهم بأنَّ داء المسلمين تفرُّقهم وتضارب بعضهم ببعض ، ودواؤهم ـ الذي لا يصلح
آخرهم إلا به
الصفحه ٣٠٩ : ء ، حيوان الهواء. وقد عرفت أنَّه لا يحلُّ من حيوان البحر إلّا السمك ، وبيضه
تابع له.
ولا يحلُّ من حيوان
الصفحه ٤٥ :
الالهية ، لأنَّه ( مَا يَنطِقُ عَنِ الهَوى * إنْ هُوَ إلا وَحيٌ
يُوحى )
(١).
نعم فهل يمكن حصر
الصفحه ١٢٨ : بوحدتها عزَّها وشرفها ، وأخذت المستوى الذي يحقُّ لها. ولذلك تجدنا لا نزداد
إلّا هبوطاً ، ولا تنال مساعينا
الصفحه ٢٠١ : ، مثل
: قوله صلىاللهعليهوآله : « عليٌ
مني بمنزلة هارون من موسى » (١).
ومثل : « لا يحبك إلاّ مؤمن
الصفحه ٢٧٤ :
أحلّ الله ، ويجترئ
على حرمات الله ، اضطروا إلى استخراج مصحح ، فلم يجدوا إلّا دعوى النسخ من النبي
الصفحه ٢٨١ :
صلىاللهعليهوآله
، ولولا نهيه عنها ما زنى إلّا شفا (١).
وقد أخذها من عين صافية ، من استاذه
الصفحه ٢٩٥ : وشكرناك ، وإلّا فانا مستعد للنظر في ملاحظاتك وتلقيها بكل
ارتياح ، وما الغرض إلّا إصابة الحقيقة ، واتِّباع
الصفحه ٣٠٢ :
ولا يصح شيء من أنواع الهبات إلّا
بالقبض ، ويجوز الرجوع في الهبات الجائزة حتى بعد القبض ، إلّا إذا
الصفحه ٤٠ :
هملاًَ ، فإنِّي
أخشى عليهم الفتنة (١).
ألا تجد في ذلك الموقف ـ الذي نسبه ذلك
البعض من اهمال
الصفحه ٧٤ : الواسعة ، فرحلوا كأنْ لم يكونوا إلّا أسماء
ما أسرع ان يعفو عليها ويخفيها غبار الأيام.
نعم ، إنَّ الله
الصفحه ١٣١ : يهمه إلا كلُّ نصر ومعونة ، ورعاية
وكفاية.
ثم دارت الدوائر ، ودالت الايام والايام
دول ، وأصبح المسلم
الصفحه ١٥٠ : ، ويستقصي الاستقصاء التام ، وإلاّ
فلا يجوز له الخوض فيه والتعرّض له ، وكيف أصبحت مكتبات الشيعة ومنها مكتبتنا