الصفحه ٧٤ : العام
الثاني في يوم عاشوراء اجتمعوا على عادتهم فخرجت إلى باب القبّة وقلت: أُريد في
محبّة أبي بكر ديناراً
الصفحه ٧٣ : إليك لسانك.
قال: فخرجت من
عنده إلى الحجرة الشريفة النبويّة وأنا أبكي من شدّة الوجع والألم فقلت في
الصفحه ٦٠ : الجمر من ذكر معادهم! كأنّ بين أعينهم رُكب المِعْزى من طول سجودهم! إذا ذكر
الله هملت أعينهم حتّى تبلّ
الصفحه ٤٠ :
إلى غير ذلك من
الروايات التي نقلها الشيخ الحرّ العاملي في «وسائل الشيعة» في كتاب الصلاة ،
أبواب
الصفحه ١٨ :
لكنّها تعود
بالفائدة على الشيعة ، وذلك عند ما يرجع القارئ المنصف من السنّة إلى كتب الشيعة
أو يلتقي
الصفحه ٣٩ : أُخرى
قال: «من أخّر المغرب حتّى تشتبك النجوم من غير علّة فأنا إلى الله منه بريء».
وفي رواية رابعة
عن
الصفحه ٢٩ : سبحانه في تسيير الشمس إلى هذه الأدوات من العجلة
والعرى والسلاسل وخلق أُولئك الجم الغفير من الملائكة
الصفحه ٦١ :
قومهم وخروجهم من سعة المعاش إلى ضيقه ، ومن كثّرتَ في إعزاز دينك من مظلومهم.
اللهمّ وأوصل إلى
التابعين
الصفحه ٣١ : بأنّه لا يصلح إلّا في آل داود.
أقول: لا شكّ انّ الشرائع السماوية تشترك في كثير من الأُمور
وإن كانت
الصفحه ٢٧ : ربّي إنّي لأستحي من الله عزوجل إذا وصلت إلى محاذاة الكعبة التي هي قبلة المؤمنين أن أجوز
عليها
الصفحه ٤٢ :
بأنّه لا وجه لهذا
الاستحباب ، لأنّ التياسر إن كان من القبلة إلى غير القبلة فهو حرام وإن كان من
الصفحه ٢٤ : الجوزي من
التحامل على الشيعة ، وهو بصدد تمحيص الصادق عن الكاذب ، فنسب إلى الشيعة أُموراً
هم بُرآء منها مع
الصفحه ٢٨ : أقسمت الملائكة عليها به زالت الشمس ، وعادت إلى سيرها ،
بقدرة المولى ، وكذلك إذا مرّ العاصي من أُمّتي على
الصفحه ٣٤ : .
قال : قلت لأبي :
ما قال؟
فقال : كلّهم من
قريش.(٢)
وأيّ فرق بين حصر
الملك في آل علي الذين هم أحد
الصفحه ٣٥ :
إلى خلافه إلّا
الخوارج.
قال الباقلاني (المتوفّى
٤٠٣ ه): يشترط أن يكون قرشياً من صميم.(١)
وقال